============================================================
ير مشبولة، وكذلك ما ذكرهف قصة نبينا محمد بقوله : واكان في القال لنبيه المدينة بسعه وهطر يفسد ون في الأرض ولا يصلحون )1 وأبانهمف آيات نراستغفى متفرقات منها قوله : ((إغا الخمر والميسر والأتصاب والأزلا م رحس من اللانا لهم ذلك عمسل الشيطان فاجتنيوه لعلكمر تفليحون 4"، وقال: ل ويغوت ويعوق وتسرا)2 مهم مات وقوله: (يؤمنون بالجبت والطاغوت ويقولون للذين كقروا هؤلاء ناستون أهدى من الذين آمثوا سبيل )، .
الطفيان يري فكان هؤلاء التسعة أهل القساد، وكانوا قدوة للعباد أهل پرى ابراهيم الكقر والعتاد مع كل ناطق، وامام جزب الشيطان وخيله وهم الثلاثة وما سان من أصل الظلم ويدايته، وأس النفاق وغايته، وشعب الكشر وحامته، اختلفوا والثلاثة الواقفة الدين رضوا بتخلفهم عن نصرة الولي، واتيعوا بضلالهم وا خاذهم حزب الشيطان الفوي ودور الكذب والزور على الشبي، فقالوا آن م بآن جعل الرول، قال : (ستكون بعدي فتتة وظلمة مدلهمة أمتي، وق ال والجراد الله شرها فأفضل التاس من غمد سيفه ، ولزم بيته) : اع آيات نقمة ورووا أيضا عنه قال : (سيكون بين أمتي ويين أهل بيتي ( هيمتة يغفرها الله لهم) قذهبواف ذلك أعني، فقتال عاتسه لعلي القي بالبصرة يوم الجمل، وقتال معاوية له صفين ، وقتال أصحاب النهروان ، فوققوا عن نصرة علي التلي ولم يحضروا معه قتالا، ولا 1) سورة النمل- الآية 48.
2) سورة الماثدة- الآية 90.
3) سورة نوح- الآية 23.
4) سورة الساء اللآية 51 29 12 124 50 1
Bogga 238