237

============================================================

نحلوا وهم يحلموت اوذكر المصرين بأن توبتهم غير مقبولة ، واستفشارهم غير نافع لهم إذ هم مصرون غير مقلعين، فقال لنبيه اطدينة ناهيا له عن الاستفضار للعصاة الفجار، المصرين على الكفراستغفي متشرشاد لهمر أولا تستغفر لهم ان تستخفر لهم سبحين مرة فلن يغفر اللن لهم ذلك عملال بانهم كفروا بادله ودسوله واللها لا بهدي القوهر الفاستن ويحوق و ونه أيضا عن الصلاة عليهم ، فقال: ولا تصل على أحاه منهم مات آبدا ولا تقم حلى قبره انهم كفروا باللد و دسوله وماتوا وهم فاسقون3 اهدى مو فمن بارز الله بالمعصية والعدوان وأصر على ما هو عليه من الطغيان برئ الله منه ورسوله ، ولم يقبل توبته ولا يسمع قوله ، كما بري إيراهيم الكفر الية من أبيه لما أصر على الكقر ، وباين بعداوته وشره، وما كان من أصل الذ الآيات التي ذكرت قوم موسى التلة في وقته ومن بعده لما اختلفواف والثلاثة وصيه هارون ل بإتكارهم وجحودهم مقامه ومتزلته ، واتخاذهم حزب ال العجل الذي علمه لهم السامري من حيلهم وتمديهم ف سبقهم بأن جعل الرسول : متهم القردة والختازير، وعبد الطاغوت ، وابتلاعهم بالقمل والجراد، الله شره والضفادع ، والدم ، وجعل متهم حجارة وحديدا، فهده تسع آيات نقمة حلت بهم من الله، واتبعتهم لعنة الله (( وپاءوا بخضب من اثل )2.

هيمنة يبغه بالبصرة التهروان 1) سورة آل عمران - الآية135.

1) سورة ال 2) سورة التربة الآية 80.

2) سورة 11 3) سورة التوبة- الآية 84.

3) سورة نو 4) سورة البقرة الآية 41، وسورة آل عمران - الآية 112.

4) سورة ال 2 848 8 68 2 88 ب

Bogga 237