Tafsiirka Muuqataa: Xaaladda Hadda ee Habka Phenomenological iyo Codsigeeda Dhinaca Diinta
تأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Noocyada
Raadiyadii ugu dambeeyay halkan ayay ka soo muuqan doonaan
Tafsiirka Muuqataa: Xaaladda Hadda ee Habka Phenomenological iyo Codsigeeda Dhinaca Diinta
Hasan Hanafi d. 1443 AHتأويل الظاهريات: الحالة الراهنة للمنهج الظاهرياتي وتطبيقه في ظاهرة الدين
Noocyada
وخرج تحليل الشخصية من ميدان الأنثروبولوجيا وعلم النفس وعلم الأحياء كي يصبح تحليلا أنطولوجيا للوجود الإنساني.
17
وقد استعمل عديد من الموضوعات الظاهراتية باستفاضة، مثل: فهم التجريبي وضرورته لتحليل العلامة والدلالة، التفسير كتعرف، التمييز بين الكل والمجموع، التحضير كصفة للإدراك الحسي من أجل الانتهاء إلى التحليل الأساسي للوجود الإنساني كوجود في العالم، وكوجود مع الآخرين، وكوجود مهموم، وكوجود من أجل الموت ... إلخ.
18
ويقبع المنهج الظاهرياتي في البحث كمنهج أساسي في «الوجود والزمان».
19
وتكون المنهج الأنطولوجي من أجل الوصول إلى الأشياء ذاتها، ويخرج من الظاهريات؛ فالظاهريات ليست وجهة نظر ولا اتجاها، بل هي تصور منهج، ويتكون اللفظ من مقطعين «ظاهرة» و«لوجوس»، ولا يعني لفظ ظاهرة فقط المظهر، بل أيضا الظهور، ومنه فعل «يشير إلى»؛ فالظاهرة هي الكشف، والانفتاح، وينتمي الفعل إلى الجذر
φαί ، ومنها لفظ «فوس» الذي يعني الضوء.
20 (2) الأنطولوجيا الفلسفية
21
Bog aan la aqoon
Ku qor lambarka bogga inta u dhexeysa 1 - 585