173

Tashawuf

Noocyada

ظمثنا واشرفتا على هوة الردي .

وآنت الذي تكفي وآنت الذي تروي ري العالم السفلي آضوت نجومه فا نخن نستسقيك بالعالم العلوي 1- ومنهم ابر محمد عبد العزيز ابان محمد [الباغاني](2،) اان أهل أغمات وريكة . صحب محمد بن إسماعيل الهواري ويوسف بن يعقوب المادي وغيرهما من آهل الفضل وكان عبدا صالحا زاهدا في الدنيا واهلها . حدثي عي بن عيسى بن ناصر قال : بعث قاضي القضاة أبو يوسف حجاج بن يوسف الجيي إلى عبد العزيز [ الباغاني ](2م0) ليجبره على قضاء اغمات . فقدم مراكش واستعفاه . قلم يعفه وقال له : لايد لك من ولاية القضاء. فقال له عبد العزيزر: اواله لو تشرت بالمنشار من قرني إلى قدمي ما قيلت هذه الولاية ! فلما راه قد صمم اعل ذلك . قال له : قد اعفيتك يا يوسف . فجزاك الله خيرا عن دينك . فرج اعيد العزيز إلى بلده . قال علي بن عيى : وكان سبب وفاته أنه قام ليلة إلى رده . فتوضا واكمل وضوءه وجاء الى مصلاه وقعد فيه ومد يديه وحراك شفتي بالتشهد وقضى نحبه رحمه الله (445)1 ابو موسى الدكالي 1-ومه امن كبار الأولياء . كان سكتاه فندق الزيت(005) بمدينة سلا وكان زاهدا في 447) في ح وفي أنس الساري والساوب : اليغاتي . نقل ترجمته صاحب الاعلام:8.

.40 446) ق : أبو عمران موسى الدكالي . وفي طرة نظم التستاوتي : "قف على سيدي موسى الكالي دفين الساحل من سلاه . وهي معروف اليوم في حي ينسب إليه خارج سور دينة سلا إلى الشمال باسيدي موسى) . وقد ذكره الدكالي في الاتحاف الوجيز وقال: ان القبة التي عليه الآن مجددة في نمر السلطان مولانا اسماعيل".

44) مايزال الفندق هذا قائما ويعرف بفندق أسكور ، وكذا البيت الذي كان يسكته فيه أبو 2 وسي

Bog aan la aqoon