153

Tashawuf

Noocyada

أصاب آبا يحيى هذا الذي رايناه بذراعه . فقالت : والله ما علمت به إلى الان . فكشفتا ها عن وجهه . وقد كان أسمر اللون . فإذا وجهه اشد بياضا من ااباض قطن الحتوط . فسترتا وجهه بالكفن وقلنا : وجبت ! وجبت ! فذكرت هذا الحديث لأبي عبد الله محمد بن علي بن عبد الرحمن الهواري فاخبرني عن أبيه ان ه من راي وجه ابي يحيى اييض لما رفع عنه الكفن 6 - ومنهم ابو عيسي [وزجيج] (175 ابن [ولوون](555) الصنهاجي امن أهل [ ايغيور] (591) على قرب من بلد أزمور . كبير الشان من آقران أبي عبد الله بن امغار واني شعيب وكان من اهل العلم [ والعمل](45،) دثي عبد الرحمن بن يوسف بن عمر قال : حدتني سلمان ين عبد النور اقال : رأيت طائفة من متصوفة المشرق وصلوا إلى بلد أزمور لزيارة أبي عبد الله بن امغار وابي شعيب والي عيى فوجدوهم قد ماتوا . قزاروا قبورهم . فقيل لهم: من ايان وصلتم؟ قالوا : وصلنا من بلاد اليمن . فقيل لهم : ما الذي آوصلكم ؟ فقالوا النا : نام بعضنا فراى في منامه الجنة وراى فيها قصورا عظيمة . فقال : لمن هده الصور فقيل له : هي لقوم من صنهاجة آزمور وهم اين آمغار وابو شعيب وابو 52 وذي خرق أخفى مضيض اكميياب فنم عليه دممه بآنسكابه(585 عسي 379) وازكيگ . نسبة لموضع قرب أزمور يسمى ولكيك أو واذكيك كما جاء في بهج الناظرين حيث كانت بجموعة صنهاجية . وسبق أن رجحنا أن يكون أصلها من أزك .

قد يكون معناها من أزاك بمعنى الخالص أو الصافي . حيث يقول المصامدة : ازديك فكون وازكيك ابنم خالص او ابن صاف 38) في س : ولدون . والدون معتاه النحاس أو الأصفر ، والمترجم معزوف بسيدي عيسى ب أزمور . ومذكور في بهجة الناظرين.

31) ايغيور ومعناه الطائر الكاسر كالبازي والصقر. وفي يتبمة العقود الوسطى ص 406 .

أغيور 383) زيادة في س وم وح 386) من الطويل.

Bog aan la aqoon