148

Tashawuf

Noocyada

االصولي قال : قلت لأبي عبد الله الهولري : لم سكنت البادية وتكت الحاضرة لقال : ما اسكتني البادية إلا هم هذه اللقمة اريد ان آنظر اليها من وقت دخوطا وقت خروجها. فكان يبذر الحب للزراعة ويلازمه إلى وقت حصاده ورفع ويكون على علم من امر معيشته.

حدثني محمد بن خالص قال : قال في ابو الربيع المديوني (142) : مررت بابي

عبد الله زمان الدراس وبيده عود يدرس به . فقلت له : آتاذك لي في معونتك اى . ثم أمرني بعد ذلك آن أعينه . فلما فرغنا قال : خذ . فاكتال لي مدين من طعام فاخذتهم منه حدتني موسى بن وركون قال : حدثني الفقيه آبو عبد الله محمد بن إيراهيم الالصولي (509) قال : كان لأني عبد الله الهواري صديق . فعهد اليه ان يتزوج ابتته .

مات . فتروجها ابو عبد الله ومكت معها يسيرا . عم طلقها وزوجها من شاب فكان ادمها ويطحن [ويسي] (520) الماء ويحتطب . فقيل له في ذلك : فقال : وفيت اصديقي بجهده ولم آكن كفؤا لها فانكحتبا من شاب رايته كفؤا ها [وقت خدمتها )(756) وحدثني يحيى بن عبد الرحمن قال : سمعت علي بن محمد بن الشيخ يقول اخيرفي ثقات من تونس من بني ورسيفان (046) قالوا : غلب علينا الجراد . فخرجنا افعه واذا نعن يافي عبد الله الهواري راكبا على دابته وعلى عتقه رمح وبيد اكين. فسلمنا عليه فقال : ما (يالكم](527)* فقلتا له : خرجنا لهذا الجراد.

قال لنا : لا تحاربوه . قاته جند من جنود الله ولكن ناولوفي منه واحدة . فناولناه 352) فيه من تلامذة اني مدين . راجع أنس الققير. ص640.

253) غير وارد في م وس وح 354) م وسب وح: ويستسي 355) س وافت اخدمها.

356) ورسفن . صيغة مطردة في الأسماء الجماعية . تتركب من ور للنفي ومن فعل مصروف الجمع الغائبين . واسيفن لا نعرف لها معتى اليوم إلا فعل غربل . وقد اختصر الاسم في اض الأحيان إلى بني وسف الذي يعني الواد وهو تصحيف . وعد ابن خلدون بي وسيفات من نفزاوة (التاريخ: 6. 331).

357) س: شانكم.

Bog aan la aqoon