142

Tashawuf

Noocyada

يء يستعين به . فجمعوا له دراهم واحتنموا ان يدفعوها له فقال مؤذن المسجد اتيعه بها إذا خرج من المسجد وادفعها له . فلما انقضى المجلس خرج الشاب من ست المجلس ] (525) وتبعه المؤذن إلى أن خرج من بب الجيسة (522) وهو يمشي في أثره ولا يدركه حتى دخل في بتان . فدخل المؤدن في آثره فطرح رداءه على شجرة

ووهب إلى الماء ليتوضأ والمؤدن يتباعد عنه . فانتظره إنى آن رأى وقت الظهر قريبا خاف فوات الأذان في المسجد . فتقدم المؤذن اليه وسلم عليه وقال له : الفقيه أيو االحسن بعثتي إليك بهذه الدراهم . فقال له الشاب [متى عهدك به؟ فقال: الساعة . فأمسك . ثم قال : [ قطعتني](525) عن مجله وانا اليه شيق . رد إليه الراهم ] . فلا حاجة لي بها . فدخل بين تلك الأشجار وغاب عني . فلم أجد له اخيرا . قال : فطلبت ان اخرج من ذلك البستان فلم اجد مخرجا . فسمعت اصوات ت السيارة. فتسورت الحائط ونزلت في المحجة. فقلت: اين الطريق إلى باب الجيسة4 فضحكوا من قولي وقالوا : بينك وبينه خمسون ميلا . فتعجبت من دلك واكتريت دابة ووصلت عليها في يوم آخر فأخبرت أبا الحسن يذلك . فرد تلك (125 الى معالم اهل الفضل والديب على الأسرة في كل الأحاين اينت ظاهر آقوام مساكين فيما تناقل ارباب الدواوين

ر المسير على خير القوانين ولا الدراهم تخبا في الهماين

المييع لتنويه وتعيين به ن القبور لدار الخرد العين الدراهم إلى اهلها.

م في البرية پمن سام بهمته

وفي البواطن انوار تلوح لهم

م الذين إذا عاينت ظاهرع اب العلم تجي بن تقربهم زجوا بفقرهم انفاس عمرهم 4ه فلا المطاعم تجنى في مساكنهم بعثون إذا قام العباد معا

الا يتتألون وقد عفت أكفهم 33) س: المسجد 327) من أبواب فاس ويسمى باب الكيسة . وينسب للامير الزناني عحجيسة الذي حص عدوة القرويين وفتحه بها . راجع جي وهرة الأس. ص 40 وما بعلها.

336) س: قطعي 32) من البسيط 47

Bog aan la aqoon