176

============================================================

قية الله بن ملكا ابو البركات بذلن ولما تحقعه اطهر اسلامه وجلس للتعليم والمعالجمة وفسده الناس وعاش عيشة هتية واخذ الناس عنه مما تعلمه جزهأ متوفرا قال لى بعض أهل الفصل أن أوحد الزمان أبا البردات هذا كار.) جالسا فى مجلسه للافراء معليه توب أللس مثين احمر اللون من لع السلاجوفى إذ دخل عليه رجل من آوسادط اهل بغدان وشدا 5 اليه سعالا آدرده وقد ثالت مدته ولم بتع نيه دواه فامره بالهعود وقال له إذا سعلت وفتلعت شبشا فلا تتوله حتى اقول لكه ما تصنع قعد ساعه وقطع فاستدعاه البه وأدخل بده في ضكم للك الثوب الأطلس وقال له أتهد فيه فنوقف خشية على موضع بده من التوب فانتهوه كتقل وضم( أوحد الزمان بده على ما فيها من الثوب والتفلة .

واخذ فيما للجماعة فيه ين استفهام وافهام ساعة ثم فتح يده ونظر الى الثوب وموضع التفلة منه ساعة بقلبه ويتأمله ثم قال لبعض الخاضرين آقطع من هذه الشجوه نارنجة وأحضرها وكام فى داره شجره نارنج حاملة ففعل الرجل المأمور ذلك فلما أحضر النارناجة قال للرجل الشاكى كذ هذه فقال له أيها للكيم متى أدلثه مث فقال إن أردت 5ا العافية فهد وصفتها لك فشرع الرجل وأكل ملنها أولا قأولا إلى أن استتهدها وقال له أمض وأنظر ما بكون فى ليلتت فمصى الرجل ولما كان فى اليوم الثانى حضر وهو متألم فقال ما جرى لك قال ما يمت لكثرلها ما نالفى من السعال ققال لأحد لجماعة أحصر لى نارنجة من تلك الشجوه فآحضره اياها ققال للشاكى كلها أبضا فقال ادا أكلتها ما يبلى فى(5 الموت شت فقال كلها فهى الدواء فأكلها الرجل ومضى قلما كان فى الهوم التالت جاء فسأله عن حاله فقال بث خير ميهت ولم أسعل ققال له(5 برأت ولله للحمد وإياك وأكل النارنج بعدها إن ن ه 5(9

Bogga 177