============================================================
بلافته قد أخملت ذكر وائل ولم تبق فغرا للمصاقعة الغره أقر له بالفخر كل مفضل سجاياه في حسن تفوق على البدر (1)4 جواد حكاه الغيث يوم عطائه لوآن عطاياه من البيض والطقر(1 سالتك لاجهلا بمقدارك الذي ترقى الى فوق السماكنين والنسر عن اسم ضمير جر بالحرف ثم لا يچوز عليه عطف آخر بالجره سوالا آعدت الحرف أم لا فبينن جوابالهذا اللغزوا كسب به أجرى
وإن لم أكن أهلا لذلك إنني عبيد رجي ان يكاتب من خر اذا ماغدامنه الأفاضل في حضر وأنت الذي ترجى لكشف نقابه ( أمولاي عذرا إنني لمقضر ولمات في مدحي لذاتك بالحصر)( وكيف يطيق الحصر في النظم عاجز و قد أعجز المداح وصفك في النثر وها قد أتث خجلى اليك فأولها قبولا لتضحي اليوم مرفوعة القدر فلا زلت مأوى العلم أفضل أهله ولازال من يشناك يوجد في خسر ودم وا بق مافنى على المود ساجع وذاب عذار الطل في وجنة الزهر (3 فاجبته لما صار أهلا للجواب، وفتح له من الفضل أبواب . ولم أراع الروي للاشتهار(4) . فقلت مجيبا في سنة تع مثة وثلاث وتسعين : (1)ب السسر (2) الويادة من * ، ب (3) ب النهر * (4) * لاشتهاره وانتشاره
============================================================
ألاهات حد ثني عن الرشأ الألمى ودغني من أسماء زينب أوأسما على قوس محني الحواجب لي سهما وهات عن اللعظ الذي صار راشقا جلود وللقلب المقرح قد أضمى وحدث عن السهم الذي لم تصيب به ال ولم ألق في حظ التواصل لي سهما أليس عجيبا أن رماني باشسهم.
وصير حظي بغد طول العنا كلما وقلد غيري الدرطيب كلامه لشوقي اليه انجعل الدز لي نظتا ومذ فاتني دو المباسم لم أزل ينير صباح التغر لي ليلة ظلما فياليت شغري حين تهت بشغره من الحدرلم يترك لشمس الضحى رسم سقى اللهماء الحشن خدا إذا بدا يكاد وحاشاه من اللحظ أن يذمى وان لحظته أعين الناس خفية لشيء سوى آن يمنع العاشق اللثا وما كان فيه عقرب الصدغ ساكنا
و اققدت السلوان والصبر والعزما وقامة قد قد آقامت قيامتي فواحزني لم صيرت مهجتي تظما جعلت دموع العين شربا لفضنها ومن ذقت منه بعد شند اللقا ئسما رعى الله من قلبي لديه مضيع وصير لحظي في الدجا يرقب النجما ومن بات ريان الجفون من الكرى و أولي له بالذل من طاعتي سلما ومن صار يولي لي حروب جفونه وفارقني مثل الشباب مودعا فبالله قل لي كم بسهم العنا ارمى فراق شباب في فراق حبائب وحقك ياسلحى يكل بذا سلما
============================================================
فوآ أسفي صبح المشيب بنا نما كمنت مع الأحباب في ليل صبوتي لعللت نفسي بالوصال ولووهما ولو دام لي عصر الشبيبة والصبا ولكن بتقويض الشباب خيامه تقطعت الاطماع من رشا آلى وإن مت من شوقي الى عهده غمتا سقى الله ذاك العهد عند غمامة ساذكره مالاح في الصبح بارق و دام شهاب الدين يعلو الورى علما هو الكامل المحمود أحمد من غدا لدفتر أهل الفضل في دهرنا ختما أنار شهاب الفضل منه لياليا من الجهل قدكانت بلاغرة ذهما ولم يبق منه الدهر ذاتا ولارشما وجدد ربعا للفضائل قد عفا 14 كان ابن سينا كان أودعه الفهما وحل عقود المشكلات بفتمه لئن كان سنا عن رجال مؤخرا لقد فاتهم علما وجاوزهم حلما فرتبته مما يقال به أنمى فقل ماتشا في فضله وكماله فذلك ذو طرف بلا ريبة آعمى ومن عنده في فضل أحمد ريبة فبات صنوف المدح فيه ولاتخف غلوا وإغراقا ولا تركقب إتما فكل مديح فى علاه حقيقة د بذاك عصاة الفضل قد آمضت الحكما
وشمس الضحى فى الصحولن تقبل الكتم فيا فاضلا قدشاع في الناس فضله سقتها سحاب الفضل من فكرك الأسمى بعثت قريضا بل أزاهر روضة فهاج الى نقم القريض سجية مضى زمن ماحركت نحوه عزما
Bog aan la aqoon