224

Tarajim Acyan

Noocyada

30 ياعالما كم جلت ابكار فكرته غر المعاني لنا في احسن الصور يا أبن الكرام ومن شادوا بعزمهم وكن العلا ساميا في سالف العصر ويا عمادا لدين الفضل يرفغه وكادمن ضعفه يلفى على خطر إلى ذراك انتمت فا قبل على دخل نسيجها يا رتيس البدو والحضر لازلت في نعم تسمو بسؤددها هام السماكين حيث النسرلم يطر ما ناح بالأيك قمري وما سجعت ورق الحمائم بالآصال والبكر وما وشى الطرس تنميق اليراع بما يزرى بوشي الربى يسمن عن زهر فكتب له الشيخ الجواب من وزنه ورويه: أم زاهر الزفر أم زاو من الزهر اثغر حوراء أم عقد من الدرر أم الحباب على راح مروقة ام نفحة السحر لي ام نسمة السحر اه فأعجزت كل ذي نظم ومنتثر آم نظم من بهرت ايات منطقه عقدت السن أهل البدو والحضر يا نافت السحر من فيه بمعجزة ويا مديرا سلافا من بلاغته هلا ترفقت بالألباب والفكر لنا بلوغ إلى علياك فاقتصر ويا لابن طالو وإن طال الزمان فما وغصت في أبحر الآداب للدرر اخذت در المعاني من معاد نه ولم تدع للسيوى شأوآولم تذر وحزت جمع المزايا وانفردت بها

============================================================

بكل ما قد حلا في الذوق والنظر وجئت من كل معنى راثق بهج

كانه ضرب قد شابه شنب او عاتق عابق من ريحه العطر وقدتجت لنافي احسن الصور أهديت لي غادة جلت محاسنها 10 خسن منطقه ينمى إلى مضر لها انتساب إلى زهر ومرسلها وغاز لتنا بلطف الدل والحور حيت فأحيت بألفاظ منفقة وعن شهاب وعن شمس ، وعن قمر و اسفرت عن سنا برق ،وعن شفق ومتعتنا بذاك المنظر النظر زارت على حين اشواق لبهجتها مسشكا وعطرت الأقطار بالقطر (2177) وضاع عرف شذاهاعند ما برزت شيت بقلب بنار الشوق مستعر سالتها قبلة اطفي بها حرقا وأنعمت بنعيم الورد والصدر فاومات لشتيت زانه شنب لاكنه ساءني إذ مر بالقصر ونادمتني بليل قد سررت به ما قاله شاعر في سالف العصر وبت آنشد مدحا في محاستها قس بن ساعدة المشهور في السيرر يانزهة النفس يا من فاق منطقها اني عجبت لمن أنشاك رايقة رقيقة كحلاء كيف لم يطر عن شأوه النسر يروي أرفع الخهر يا من له نسب كالشمس مشتهر خذها إليك وإن كانت مقصرة فشان مثلك ستر العيب بالستر

============================================================

و ان تكن أوجزت في الوصف واختصرت فالعذب يهجر للا فراط في الخصر فقد تحلت بعقد من مديح سرى وإن تكن من بليغ القول عاطلة لشاغل عنه غشى مقلة الفكر فاعذر فإني تركت الشعرمن زمن لازلت تسمو على الأقران مرتديا ثوب البلاغة في أمن من الحصر يزهو على الروض وشته يدالمطر ماطرز الطرس تنميق اليراع بما

============================================================

138 مولاتا عبد الرحمن أفندي الفرفوري هو عبد الرحمن ابن الرحوم فاضي القضاة ولي الدين بن الفرفور.

همام رضع ثدي المعارف حافلا، ورقي في مراتب المجد وأصبح لديون المكارم كافلا وبيته في دمشق بيت القضاء والمعالي. وسلفة سلف الفضائل وما مضى من الليالى قد رقمت آيات فضلهم في صفحات الايام، وتليت سور مجدهم عالية على روس الأعلام.

مات والده القاضي ولي الدين قاضي قضاة الشام ، مسموما بقلعة دمشق وولده عبد الرحمن هذا رضيع ، فتربى في بقايا العز الذي كان لوالده المذكور لأنه كان عزيز الدولتين. ورثيس المذهبين وقرا العلوم على ما هو المعتاد، فيبدأ بالعربية) ثم بالمنطق، ثم بالبلاغة، ثم بالعلوم الشرعية الى أن وصل الى سن الثلاثين فصار خطيبا بالعمارة السليمانية التي بناها المرحوم السلطان الفازي سليمان بالميدان الأخضر بدمشق، مكان القصر الأبلق) ثم ترك الخطابة وطلب من السلطان (177/ب) المذكور علوفة الصندرق، على قانون أولاد الموالي والقضاة في دولة آل عثمان . فاعطاه السلطان وأخاء القاضي ولي الدين نحو ثلاثين عنمانيا كل يوم فى خزينة دمشق، واستمرت العلوفة معها . فأما القاضي ولي الدين فاستمرت العلوفة معته الى أن مات: واسا القاضي عبد الرحمن قإنه لما أراد منصب القضاء أعرض عن العلوفة المذكورة، لأنه لايجمع بين العلوفة والقضاء في اصطلاح آل عثمان. وتولى

Bog aan la aqoon