وأما التجوز فهو: العدول عن الحق.
وأما العدول فهو: الميل إلى الحق، وهو وضع الشيء في موضعه.
وأما الظلم فهو: مجاوزة الحد.
٧٨ - وأما الصحيح فهو: ما اعتد به.
وأما الفاسد: فما لم يعتد به.
وأما الإجزاء فهو: ما حصل به الكفاية.
٧٩ - وأما الشرط فهو: ما وجد الحكم بوجوده وانعدم بانعدامه مع قيام سببه، مثل: ما نقول في الرجم فإن الإحصان شرطه والزنا سببه فلو عدم الإحصان عدم الرجم.
٨٠ - وأما السبب فهو: ما توصل به إلى الشيء. وهو يقع في أشياء:
1 / 68