24

Tahdhib Riyasa

تهذيب الرياسة وترتيب السياسة

Baare

إبراهيم يوسف مصطفى عجو

Daabacaha

مكتبة المنار

Lambarka Daabacaadda

الأولى

Goobta Daabacaadda

الأردن الزرقاء

وَفِي آخر من رافق الْجَمَاعَة واستذل الأمارة لَقِي الله ﷿ وَلَا وَجه لَهُ عِنْده
وَفِي حَدِيث آخر من أهان سُلْطَان الله أهانه الله وَمن أكْرم سُلْطَان الله أكْرمه الله
قلت لَيْسَ المُرَاد بِمَا ورد فِي هَذِه الْأَخْبَار أَن نطيعه فِي الْمعْصِيَة إِذا أَمر بهَا ونقتدي فِيهِ بهَا بل المُرَاد بِهِ أَن السُّلْطَان إِذا فسق وجار لم يخرج بذلك عَن أَن تكون طَاعَته وَاجِبَة فِي سَائِر الْأَحْكَام الَّتِي لَا مَعْصِيّة فِيهَا

1 / 113