============================================================
11 باحئذا العرعر(1) لليجدئ والبان ودار قوع بأ كناف الحمى بانوا (1)9 - وأطيب الأرض ماللقلب فيه هوى سم الخياط مع الأحباب ميدان ياغافل القلب عنا ماهذا الكلام ليس لك على الخراب خراج كال رسول الله صلى الله عله وسلم : " إن اله لا بنظر إل صوركم وأقو الكم ولكن ينظر الى تقلويكم 3 وأعمالكآ" . باهذا دع حديث السالكين فإنه من لعبك، لاتدع نسب المجتهدين إنه
ليس من أهلك ، لاتعرف البعر إلا سابح ، ولا البر إلا ساتح ، ولا الزناد إلا قادح وهيهات كيف ايزاحم الأبطال بطلل؛ أين أنت من الأحباب ؟ أين القشر من اللباب 1 قبيح عليك يامسكين ان تدخل الميدان بحمار أعرج : عل مدذلج عنده من مبكر خبر وكيف بقلم حال الأاثح الفادى فإن رويت أحاديث الذين مصوا فعن نسيم الطبا والبزق إشتادى ما أحلى ذكر العياد ، ما أطيب أخبار الزهاد ، ما أحسن مصاحبة أعل الوداد، ماألذ معاملة أهل الابتهاد ، اكلهم أكل المرضى، ونومهم نوم الفرقى ، وحنينهم حمين التكلى فرغت سهم المنازل وجدوا القبور منازل. إذا أويت إلى المقابر فتأمل بقلبك قبور الصالحين كبشر ومعروف وأحمد تراها عمرانا وبقية القبور خراب بلقم . وكان بعض الصالحين من السلف يوقد المصباح ولا يزال يبكى إلى الصباح كلما رأى العار وكان بعفمهم يوقد الغار ويقرب يده منها وكلما أحس بالحرارة يقول ياويلك لم فمات كذا وكذا؟ باهذا إنما خلقت 64 فى الجلة وسجنت فى الأرض فإذا سمعت روحك ذكر وعانها الاول حنت وأنت، وكلا جلا صقيل الرباضة مرآة سرها قوى الشوق. وكان أبو الدرداء يقول إنى أحب الموت اشتياقا إلى ربى . وكان أبو عبيدة يقول واشوكاه لمن يرانى ولا أراه . وكان فتح الموصلى (1) هو نبت ينيت فى أرض نجد بالحجاز طبب الرائحة : وإليك قول الشاعر : تع من شمبع عرار نجد فما بعد العشية من عرار
Bogga 196