بالإمام الدارمي ﵀، فما هو إلا واحد من أولئك الأفذاذ الذين خدموا السنة وذبوا عنها بالتحقق من المتن والإسناد، وستقف في ترجمته على مكانته ومكانة مسنده هذا، نسأل الله لنا وله ولكل من آمن بمحمد ﷺ، وخدم سنته النضارة في الدنيا والآخرة، في مقعد صدق عند مليك مقتدر.