============================================================
ددا
من اهوال الرزبان وضوارق الحدثان * فقال عتتر يامولاي ومن اين لنانار مثل ناركم هذه التي تضرمونها بالعود وافاويه 2 بعر اتجال وزبل البقروجراثبر النجر الاخضر فينوح منها دخان يخبل الدماغ ويعي البصر* قال ففحك الموبذان من هذا الكلام وعلم ان العرب لانخحول عن عبادة الاصنام * ثم دار بعنتر حواليها سبع مرات وهو يجد لها ويقول سبحانك لااله 3ا وكيف بجد لها ودار حولها بالخشوع والوقار* ثم قال ان هذا الرجل قد غلب عليه الشوق ال بلاد، وصارت اقامته هناعلى هره ان الرب تدطسة تهرار كو راساد كان الموى قدتملك فيفواده فان شله الملك فليا ذن له بالرحيل وهذا عنده مواعظم الاحسان والجميل فقال الملكذاك منوض اله والا قد امرت له بكل ما اريدان انعم به عليه قال الراوى وبعد ذلك خرج الموبذان من عند كسرى وجمع كل ما اعر به لعنتر فكان لا يحصى ولا يقدر* ثم دعا عتتراليه واخبره بما ة النار : فحمد عنتر وشكر ودعا للدرلة الكسروية بالنصر والظفر
Bogga 272