454

Sirat Amir Hamza

Noocyada

133

احوالك واردت انصفك من علك واعيدك الى ملككرك . ذتال له ان كان لك اعوان تقدر على ذلك والا هلا مطمع لان اميش كثير فضالا عن ان المديئة حصيئة وانا وانت لا مقدر على الاتيان دعسل قط ١ فال له اعلم يا كرمان شاه الي بديع الزمان ابن لامير حمزة السبلوان قاه, كسرى انو شروان ومذل المابرة والفرسان وقد سرت في هذه الطريق وحلئي عسا كري (سير وعا قليل يصلون الينا فليرتح بالك من هذا القسل ولستكن ضميرك 8 انا تمن يعجر عن فتتدح مديثة المعادن فلا سمع انه مديع الزمان عاد فوقع عليه تايا وقال مجيرتك ايها الامير اجرني فانت وحدك الذي تقدران ترفع عني ظلم عمي وتعيدئي الى ملكي

قال فطيب بديع تخاطره ووعده بالخير والتتجاح واته سير به الى مديئسة العادن ويسر جع له الملك من مغتصيه ٠١ وبعد ذلك يقليل وصل عبد الله عبر ين بالساك فرأى مع بديع ذك الفارس فسأله عثه فاطلعه على امره وما جرى بننهها واخبره انهم بسيرون الى تدته ومن ثمساروا يقصدون مديتة المعادن وقد عرجوا عن الطريق ولا زالوا في مسيرهم <تى اقماوا عليها وكان قد دلغ معدن شاه قدوم ابن احيه مع مديع ابن الامير حمزة المباوان ناف عدا واقعل ابواب اأديئة وحصتبا واقام على الاصار وعول ن لا يلم 1 يجير على التسلي . وعند وصول العسا كر كتب بديع حكتاءا الى معدن شاه يعلمه به يوصرله ويأمره بالخروج والطاعة والنساي الى ابن اخيه وبذلك ينع غراب المديئة ويحفظ هرق الادمية فاجابه على كتابه انه لا يسلم المدينة ولا يرج لى المرب وانه يبقى على الخصار الى حين الفرجج وعليه قد امر بديع ان تحتاط المديئة برحاأه وخيله وان تقطع الطرقات الموصلة اليها وان ينع المود وصمم ان لا يبرح من هناك ٠١ لم ينال القصود ويرغم معدن شاه على التسليم ٠ ومق على ذلك مدة ثلاثشة ايام وعساصكر المدينة تتحصن وتتجمع على الاسوار لتقوم في وجه الما ين اذا خطر لبدييع الحجوم واذا ذاك رأوا عسكرا من وراء المديئة متلا وهو يتقدم الى تاحيتهم

Bog aan la aqoon