404

Sirat Amir Hamza

Noocyada

1

الثقيل فشفيت فجعل عدي في الصيوان ذهابا وايابا فرأى حاله انه دجع 15 كانه قبل وقوع كل هذه الموادث قري اسم صحيح العقل يقدر على الركوب وعلى كل ما كان يقدر عليه في الاول ٠ ورأى بزرجبر اليه فتعجب وقال الامير اخبرلي كيف شنيت رجلك وكيف شعرت بشفائها وما هذا الا من عجاثبه تعالى لالي كنت اعرف انها لايكن ان تعود كا هي بل تبقى في كل حياتك اعرج و كنت مبموما لاجلك وها قات لك الي اعاطك فرا تثنى الى امد الاخير ٠ قال ان الله سمحانه وتعالى قد بعث لي اضر عليه السلام فجرى لي معه ما هو كذا وكذا وقد لممني يده المباركة واشرق علي" نوره البعي فصرت كا ترافي وءادت اليا العافية والصحة والقوة وسأخرج في هذه الساعة راكبا بين العرب ليرالي الصغير والتكبيد فيفرح الجميع فسجد الوزير بزرجهر.وصب لله سبداته وتعالى وفعل الامير كنعله وصرفا وقتا ليس بقليل بالصلاة م ان الامير بعد ذلك خرج من الصيوان وامر عمر! ان يقدم له اليقظان فجاءه به وكان قد مضى عليه ايام كثيرة لم يركبه احد فليا شعر بالامدد وقد علا ظهره صلل وضرب بيميئه الارض واعب على قوائة الاربع كانه فرح برجوع صاحبه اليه ورأى العرب الاءيد قد ركب المواد وخرج من الصيران واخذ يطوف فيا دياهم فضجوا باصوات الفرح وقام لصياحهم غوفاء عثليمة كان يوم القيامة قد قام . وصار النأس يزدحون »ن كل كان ويتقدمون منه أيرود ويقملوا دديه وييثثوة بالسلامة وهو يتنقد اطميع ويسأل عن الجميع واحد! فواحدا ليعرف من الذي قثل ومن الذي لا يزال حيا وبعد ان صرف اهار راكيا عاد الى الصيوان مسرو القوثاد متشرح الخاطر مما رأى وهو يشككر الله الذي انعم عليه بان عاد الى الوجود تانيا بعد ان كان دخل في عالم العدم وقدد له ان يقبر عدوه وعدو الله والدين معأ وتحت.ء اليه الفرسان بعد ان كنوا قد ثفرقوا

وفي تلك الليلة قامت العرب بالرلاح العظيمة والائراح اللسيمة فزيتوا المسسكر برمته وقاموا بالولاثم لبعضهم البعض فرحا بسلامة الايد وبتجاحهم

Bog aan la aqoon