١54 يعرج لا يقدر ان يشي كالمادة فقال لبزرجبر مالي ارى رجلي قصيرة ولا اقدر ان امشي كا كنت امشي قبلا فنظر بزدجبر الى رجل الاءير وتتكدر جد في داخله و يرد ان يظهر كدره من هذه الطالة وقال للامير سارى في اس رجلك ورا عساعدته اتوصل الى ارجاعبا كا كانت فليدتح بالك من هذا التبيل وايس على الله من امر عسيد وكا ن كدر الامير عظيا لانه صعب عليه ان يتكون اعرج الرجل لا يقدر على لني كا تقدر باقي اناس وريا اعاقه ذلك في ركوبه وفي حجر وبه وصير على الام وسلم ذلك لله سبحائه وتعالى . ساكتا ساهي] الى قرب الزوال فتغلب وبعد ان نام سأل الامير عمر بؤرجبر فقال ٠ عليه النوم وغرق ببحر سات قوي له هل با مولا تمقى رجل الامير على الها او أنها تشنى وترجع كا كانت قبلا.
ققال افي لا ارى املا بشفائها فائها من جرى ما وقع عليه لم تتحرك كل هذه المدة قيدست وهولم عددها الى طولها بل كان يجمعها نحته قليلا وانالم افتكر بذك بل كنت اوجه ككل اعتتائي الى المحافظة على حياته هن الخطر وما ذلك الا ماح منه تعالى والي سأبدذل اللهد في مداواته لكن بامل ضعيفت جد| ولايكرن شفاوة الا بعجيية منه تعالى فتتكدر عمر وثدت لديه ان الامير يفضل أن يكرن قد مات من ان يعيش طول حياته اعرج كثيرا قال وكان الاميد قد نام وهنو بغيظ عظم لا يوامل شفاء الا مئه تعالى وما هر في عميق ثرءه واذا بالضر عليه السلام قد زاره ووقف بستائه وببائه امامه فرأى الامير في نومه كاذه تقدم مئة وقبل يديه واستجار به وسأله ان يشني رجله فتال له عليه السلام لا تف با حمزرة فعي صحيحة كالثانية فامددها فدها ثم تقدم نه ووضع يده عليها ولسها فشعر الاءير بها رجمت كا كانت ومن ثم غاب عنه اضر فقي في نومه ولم ينتبه الى الصياح وعد الصماح الثنث فوجد ذفسه في النراش دنظر من عندء فاذا بالوزير وعمر العيار فلاح له ان ما رآة هو حلم مر عليه ثعوده الزن والغم وبعد برهة قام ووقف فر أى رجله صحيحة فكاد يطير فرحا ذلبت عنده أن الخضر عليه السلام زاره حقيئة وانه لم رجله وهو فيالنوم
Bog aan la aqoon