44 عجائس الزمان وعئكذده آلة راب يعتل 5 من سارزه والياكفل لك النجاح وسرف ثرى عند وقوع الحرب صدق قولي وليس هذه المرة كغيرها من المرات فالي كافل هذا الامر ولكن كنت اظن الي ارى هارون عتدك يا سيدي وها ارى بزرجبر وحده ولم يتكن ذاك معه ٠ قال انه اعتذر اليئا في الال وقال انه لا عمضى الا القليل حت يأق . فقال اذا جاء او لم يجيء فالتجاح لا بد منه لكن اذا اجتمع هذان الفارسان كان الفوز قريما جد! ولا انصرف الديوان تبع يتك كسرى الى قصره وقال اعلم ب سيدي إن مع رركي طاووس حراب يضعرا يي جعمة يعلتها على ظهر اراد ويضع كعبت الكراب عند رفاص معلق بركاب الوادت وعثدها يكون بالقتال مع فارس ورأى اعره قد طال معه شد برجله على الركاب فانطلق الرفاص بيقوة ودفعة واحدة منالطراب الى صدر العدو الذي في وجهه فتخرقه في الال لانها تتكون مصوبة اليه فيقع مائتا وهو لا يشعر بذلك وسوف ترى في الغد فامر عند ااصماح ان تخرج العساحكر باجمعبا الى قتال العرب ٠ فاجاب الى ذلك وقد فرح مزيد الفرح با سمع وقالان 3 ذلك جعلت هذا الفارس بباوان ثخت فارس واقته في صدر ديوالي على الدوام وانعمت عليه كل الاثعام ٠ وامر ان رج العساكر في الصباح وعرف العرب ان المرب ثي الصباح لا بد منها لمع السلطان قباط رجاله وفرسانه وقال لهم اريد منتكم ان تناهروا كل جاعة وإسالة فلا تتأخروا وقاتاوا قثال الابطال لانه وان يكن الي غائب فانئا لا تاج اليه فلا تطمعوا بنا الاعداء فقالوا سرف ترى هنا ما يسرك وسيككون في مقدمة رجالنا اخوتك رسمم وعر اليرنائي وسعد الطوقي وانت تعرف انثا لا زجع الى الوراء ٠١ لم تذهب ارواسسا وتداس جثثنا . وفي الماح ركب كسرى وخرج بترءه وضربت طيول الحرب والتكفاح فاجاب العرب بثابا وتقدموا الى الساحة وقبل ان يتم انتظام الطرفين صاح رست فرتم وانقض على عساكر الاعجامكانه الليث الضرغام واخذ في ان يخترق الميوش ومددها على بساط الوهاد وفعل مثله عمر الروثالي
Bog aan la aqoon