============================================================
السيرة المؤيدية انظر فانت صادق الفراسه يا غاية السؤدد والنفاسه هلا ترانى فيك إلا غاليا يفرط في حبك لا مواليا وما لقولى صار ليس يسعع فما لحقى عندكم يضيع كما يطول تحوه باع الأذي اخادم مشلي يضاع هكذا خحف في طول المدى إجحافا لقد نباي مقعدي ارجافا أما علا، فلم هوي مكانه من قائل يقول كيف شاته سلطانه لكفره إذ ظهرا (1) وقائل يقول قد تنكرا فعلوا قصته وامرضوا وقائل يقول قوم ما رضوا كي بنا من حيه بهوي يشمت شهحو وبش پخبت من ناصبي كلشح وخارجى هذا الذي يلسى من خارج يسأل عنى البعض بعضا ماجنى وان لي من داخل الييت ضى من خلل نفسر عنه من نفر ياليت شعري سا الذي مته پدر الم يكن حسن القبول قايله فها الذى قد قطع المعاسله فنجي اني بالله وبك اني لفي امثال هذا مرتبك تثنى (ب) به عنى الأعادىعطفا يا ملك الآفاق عطفا عطفا وليس ماتعرف عنه مصرف ان كنت أذنبت فانت تعرف الم أقم عذرى فطيت نقسا ان كان ذني ما جري ببسا في المجلس الشاطىء فوق المنظر خلال ايام: لنا بالعسكر وبابنه علامة فادكر والمثل المضروب بالاسكندر فلا شكن من واجب سغاضبا اذ قلت ما جاوزت فيه واجبا وتقتضى لما نقمت المغفرة وانه إن كنت ترضى المعذرة (1) اضطرب ترتيب هنه الأبيات فى نسخة "دفجاءت على هذا النحو: من قائل يقول كيف شانه وقائل بقول قوم ما رضوا وانلي من داخل البيت وقائل يقول قد تتكرا كل بنا من سيث بهوي ذا الذي بسني (ب) في د: يثي .
Bogga 82