Siimta Qaaliga ah ee Ku Saabsan Fadliga Hooyooyinka Mu'miniinta
السمط الثمين في مناقب أمهات المؤمنين
Noocyada
وليس معهم ماء ، فنزلت الآية ؟ - أخرجاه واللفظ ل « البخارى » . وقال ابن شهاب: [وبلغنا أن أبا بكر - رضى الله عنه - قال ل « عائشة » - رضى الله عنها:
والله إنك ما علمت لمباركة ] - خرجه أبو داود والنسانآى .
وعن ابن أبى مليكة قال :
[جاء ابن عباس - رضى الله عنهما . يستأذن على عائشة - رضى الله عنها
فقالت : لا حاجة لى به ، فقال عبد الرحمن بن أبي بكر : إن ابن عباس امن صالحى نبيك، جاء يعودك !! قالت: فأذن له، فدخل عليها فقال : يا أماه أبشرى فوالله ما بينك وبين محمد - علاء - والأحبة إلا أن تفارق روحك جسدك ، كنت أحب نساء رسول الله} إليه، ولم يكن يحب رسول الله يالله إلا طيبة ... قالت : وأيضا !!! قال : هلكت قلادتك ب «الأبواء» فأصبح رسول الله عه لم وأصبح الناس ليس معهم ماء فأنزل الله تعالى {فلم تجدوا ماء فتيمموا صعيدا طيبا } ، فكان ذلك بسببك وبركتك ما أنزل الله تعالى لهذه الأمة من الرخصة ؛ وكان من أمر « مسطح » (1) ما كان ، فأنزل الله براءتك من فوق سبع سماوات ، فليس مسجد يذكر فيه الله إلا وشأنك يذكر فيه، آناء الليل وأطراف النهار ...، قالت : يا ابن عباس دعنى منك ومن تزكيتك فوالله لوددت أن كنت نسيا منسيا ) - خرجه أبو حاتم - وهو عند أحمد من حديث ذكوان ، حاجب عائشة - رضى الله عنها . .
ذكر]
ما أنزل الله من براءتها حين قال أهل الإفك ما قالوا]
عن الزهرى قال : أخبرنى سعيد بن المسيب وعروة بن الزبير وعلقمة بن وقاص وعبيد الله بن عبد الله بن عتبة بن مسعود عن حديث عائشة - رضى الله عنها - زوج النبى عيل ، حين قال لها أهل الإفك ما قالوا فبرأها الله ... وكل
Bogga 98