============================================================
33 لمامربل بقح فى آن وبسى فسادا وكو نا حمامر وتغبراته ابكبغياتها تفع ى زمان لانما تشتد وتضعف ويسمى استعالة والفساد والكون انمايقع بين جسمين يفسد اعدهما وينكون الاغر ولماكانت العناصر اربعة وكان من المكن ان يفرض هذا التغير بين كلواعد منما وكلوامد من الثلث الباقبة كانت انواع الحون اثنى عشر الحاصل من ضرب الاربعة فى الثلثة لكن الواقع منها اولاهو مايكون بين عنصر ين متجاورين لاعلى سبيل الطفرة فان الاطراف لايتكون من الاطراف الابعد تكونها اوساطا اعنى لايتكون الهواء من الارض الابعد تكونها ماء فح يكون ذلك التكون بالقيقه تكونين والعناصر المنجاورة يقع بينهما ثلثة از دواجات احدها بين النار والهواء والثانى بين الهراء والماء والنالث بين الماء والارض و يشتمل كل از دواج على نوعين منعاعسين من الكرن والفساد فانن الانواع الاول ستة وهى بسايط واريعة من الباقية يتركب من بسيطين وهى تكون الهواء من الارض وتكون الماء من النار وعكساهما واثنان مركبان من ثلث بسايط وهماتكون الارض من النار وعكسه فالمص رممه الله بد أبا لازدواج الذى بين الهواء والماء لان الكرن والفساد بينهما اظهرمن الباقية وهو كما ذكرناه 3 0174 يفنل على نوعين امد هيا نكون الهواء من الماء والبه اشار بقوله (لانقلاب الماه الهواء ت1 عند تأثبر الحرارة فيه كمافى الابخرة الصاعدة من المياه) المتسخمنة فان قيل (البحار يشقمل على اجزأماقية قلنانعم وعلى اجزأهوافية ايضالم بكن فيه لان الهواء لا يستقرفى الماءبل مدنت وانفعات بالغليان وغيره ( والثان تكون الماء من الهواء واغار البه بقوله
(والهواسماء كما فى القطرات المجمتمعة على ظاهر الكوز اذليس ذلك بالترشح والالماعديت
الافى الرسرع الاق لدام ولبس ذلك نانه اترمد نون ذلك الموميم (ولاتوالدت القطرات ن فى داغل الكوز المشد ودرأسه الموضوع فى الجمد) اذلايتصور ان يكون تلك القطرات للترشح من خارج الكوز الى داغله والالماركب الكوز الافى موضع مماسة الجمد اياه من غارج وليس كذلك ولا بالجذب من خارج والالكان كونه عند مياض كثرة المياه اكثر لكثرة الاجزاء المائية المنبردة فى الهواء عندها والتجربة تدل على غلافه وهكذ اقيل وقديقال والالكان كونه عند مباض كثيرة افل لان انجذابها الى تلك الحباض الكثيرة اولى لان الانجذ اب للبرد وبرد الحياض المملوة ماء باردا او جمدا اكثر من برد الكوز والربود بخملافه فان قيل اوكان الجمد مقتضيا لفساد الهواء المحبط با لكوز فيجب ان يصير كل ذلك الهواء ماء ولاممالة يسيل الماء ح ويتصل به هواه آغر ويصير ايضآماء الى ان يجرى الماء بربانا صالحا وليس كذلك فعلم انه مدث من اجزاء مائية قليلة الدد واجيب عنه بان اتكوز المثبرد لكثافته والحاح البرد عليه يصير بارد اشديد او يحفظ تلك البر ودة الشريدة التوية بطبشا بعبل ما لافبه من العواه مله واما الدالء فللرونه اللن من اكد ركنبر الاجمع
Bogga 362