============================================================
1) قوله لانه اذا لم يكن كرية آه واعلم ان هذا انما يحناج اليه فى اثبات مذهب الحكمأ و اما تروبح الدليل السابق فمستقنى عنه (ميرسيد قد س سره ث) قوله لايقال النقطة موجودة اورد رممه الله من ادلة مثبتى الجزء دليلين على سبيل المعارضة لادلة النفاة واشار الى تزيينهما (ميرسيد قدس سره س) قوله وطرف الموجود موجود الخ لايقي لم لايجوز ان يكون ذلك الشيء جزء امن المقدار المتناهى فلايثبت طرف موجود هو خارج عنه على ماهو اليده عى لانا نقول ذلك الجزالابد ان يكون داهبا فى الجمة التى فرض امتداد المقد ار فيها فلايكون الانتماء والنفاء عنده بتسامه بل ببعضه وينقل الكلام اليه فتدبر (مير سيد قدس سره * 433 *) قوله واذا كان محلما هير مننسبة لان يلزم وجود شى متحيز غير منقسم الخ الى منتصفه (مثل ارتفاع الشس فى نصف النهار) على التقدير الأول
والبفصيل كمافي ضرج اللخص ان يقال (اواكتر) على التقدير الثانى (وان انلقص افل انقسم المزم) الخامس اداثبت وجود النقطة فهي اما ان يكون ببنقلة بذ اتها اولا فعلى الاول لزم المقوله (ولان تلك الاجزاء ان لم تكن كرية) وتوميهه ان يقال الجوء متناه ولى لاهر وعلى الثانى لابد لها من مجل فنقولمتناه مشكل وكل مشكل اما ان يحيط به حد وهو الحرى محلها اما ان يكون منقسما اولا والاول ااوحدود وهو المضلع فيكون الاجراء اما كربة اولا فان والايلزم انقسام النقطة وعلى الثانى اما لم تكن كرية (كان اعدبانبيه غير الجانب الأغر) لانه اذالم يكن كرية ان يكون محملها مسنقلا بنغسه وذاته فيلزم الجرة طعا اولا فله ممل آر ولفيكون مثلنا اومر بعا او خمسا اوغير ذلك من الاذكال الكثيرة الاضلاع وع اليه فيلرم اعد الامرين اما الالشماء الى كان جانب الزاوبة منه فبر مانب الضلع وافل فبلزم الانقسام حاى مستقل بنفسه فبر نتس(وان كانت كرية فعند انضمام بعضها الى بعص بمنث فرج غالبة كل مالاوضع له يستجيل ان يكون مملا لما له وضع واعدية منه اقل من الجز) واذا وجن ش اقل من الجزيلزم انقسامه فشبت الجزء او التسلسل من طرق المبدآم وبو عال اقول لايخقي عليك ان القالي(لايقال النقطة موبودة لانها طرف المط الذى هر طرف الجسم العومود 3 بالمزم وتركب الايجام بن لم تولون طرق السرهود موهوه تسملما هبر منقسم والالزم انقسا مهالان المالاف بالنقطة والخطوالسطح على المصطلح امدمر وبهعهبر الالد ى الفر) والا كان تملعاه بر مضم بلر ، بود 97 توجيهه علي طريقة البرهان وان هذا متهيز غير منقسم وهو الجزه الذى لا بتجزى وقوله (ولان الحركة الاسم ال الرم ايسا مهالا علي وعر الاسرو هير منسن امة اهره النهفنين وخو ميه ال بفال الهرأيومود الجوهر الفرد فى نفسه لاعلى ترعب الأبسام بنه اللهم الان بنصر وفيه بريادلان الركة موجودة وه منقسمة الي ماض وعاضر ومستقيل والحرطة يعتاج الى بدقيق العأبل قان قلت المادبة والمستقبلة معن ومتان فالحرحة السوجودة هن الحاضرة وم لا مذور فيما ذكرتم لانه ميارضة لما يلفيغيرم نقسمة (والا لكانت امزاؤها هبرم نهعة لان مأن اهزا المركة المرء مطلقاولان كلا من فال برمهدء قال ذلك فلابكه الماضر ما ضرا) لكون بعض اجز العما ضياو بعنه استبلا بنركب الجسم منه قلت ماذكره المصنف س ينو مين ادلة النفاة انهايد ل على امتناع تركب الحسم منه لاعلى امتناعه فى نفسه وعدمم القول بالفصل كلام غطابى (هف) لاينسك به فى مقام البرهان (سيد شريف رممه الله * 5) قوله لان الحركة موجودة آه تفصيل هذاالكلام ان يق اذا اعتبر المتعرك فى اثناء المسافة فلاشك ان له في عذه الحالة مركةموجودة وليس هى الحركة الماضية الواقعة فى الزمان الماض لانما انعدمت مع انعر ام الماضى قطعا ولا الحركة الستقبلة الواقعة فى الزمان الستقبل لانه ا لم توجد بعن فهن المحركة المحاضرة اى الواقعة فى الزه ان الحاضر فلولم تكن الحركة الحاضرةموجودة لم يكن للممةعرك فى الحالة المفر وضة مركة مرجودة وهوباطل قطعافهى اما ان تكون منقسمة وهومح ال لماذكره اوغير منقسمة فيلزم عدم انقسام المسافة فيثبت الجزء فيها وهكذ االحال فى كل مان من اسواله الواقعة بين المبن أو النتهى فيلزم تركب المسافةمن الاجزاء النى لا يتجزى وهن اما الجسم اوامر فيه سارفى بهة الحركة وعلى التقديرين بالمطلوب ماصل ولابد من فرض الحركة عليها فى الجهات الثلث كما
Bogga 252