============================================================
1) قوله وفيه جث اجيب بان الاساس 199 بالجرقيات كاف فى ادراك الماهيات الكلية الامساس بها انسا يكون بواسلة الضرؤفان السوادلايصح روينه الابعدار فان النفس بالقوة المفكرة ينتزع من صيرورته مستنيرا (والمحسوسات) تنقسم بانقسام الحواس الخمسالجزئيات جذني المشخصات صور اء مسعا تماء عذه قات الأ ماهياتها وهذا اقوى فى تعقلها من الظامرة فه اذن (اماملموسات اومبصرات اومسموعات اومذوقات التعريفات الرسبية باللوازع والاضافات او مشمرمات) وفعب الشبخ فى الشفاء الى ان الممسومان لا يجوذ االتى لا بكنت أسو أما فتد الصنف ومافررداه ان تعرف بالاقوال الشارمة لان تعريفاتهالا يمكن ان يشتمل الاعلىومراد الشيخ لا ان الامساس ينعلق بالماهيات هكذ امرره بعضمم (سيد رح اضافات واعتبارات لازمة لها لايدل شىء منماعلى ماهياتها بالحقيقة ) قوله ان امساس المحواس الاربعة الخ فمن لاتفيد فى تعريفها ما يفيد الامساس بما وفيه بمث لان الحس لايقدر فان الابصار يتوقف على اماطة البصر الاعلى ادراك الجزيى من حبث هو جزيى واما الماهية الكلية فلا لجسم شفابي والسمع على تموج الهواء يدركها الا العقل ولكل واعد من المحسوسات ماهية كلبة هو مندرجة والشم يذلك بنوسط الهمواء لان الشم بو تحتها فيجوز تعريفاتها بحسب ماهباتها الكلية بالاقوال الشارمة على صول الهواء المتكيف بها الى الخبشوم اوو صول المواء المختلط بجزء لطيف متعلل عن وجه يدل عليها بالحقيقة واما الحس فلا يفيد تعريف الماهية الكلية ذى الرايحة والذوق بنوسط الماء(سيد رح اصلا نعم تعريفاتها على وجه لاتشتمل على الاضافات والاعتبارات 3) قوله انما يكون بتكيف الهواء المتصل بالخيشوم وكذلك الهواء المجاور لسطلح ويفيد ماهياتها بالحقيقة عسبر (اما الملموسات) واتماقدم المص الكلام فى الملموسات على الكلام فى غيرها لان الابسام العنصرية قد يخلوعن الصماغ ينحيف بالصوت ثم يدر كه الحاسة بتوسطه فاتن هو متوسط فى الكيقيات المبصرة والسموعة والشمومة والمذوقة والسبب فى ذلك الامساس بكيفية وقد يقال الابصار لما ان امساس الحواس الاربعة لهذه الممسوسات انما يكون بنوسط توقف على توسط فلابد ان يكون غاليا جسم ما كالموا والماء ولا يمكن ان ينوسط المنوسط بين نفسه وغيره عن الكيفية البصرة والا لاشتغلت فاذن كل وامد من هذه الحواس لايدرك المتوسط الذى يتوسط بها الجاسة بكيفية فلايدرك عيفية اليسم بل تجده الحاسة غاليا عما يدركه هى وتلك الابسام لا يخلو عن الملموسة الاغر كمايتبغى وكذ لك الذوف ينوقف لانما لاتحتاج الى منوسط وايضا الحيوان لابخ عن اللمس وقدبخ عن تلك على تكيف الرطوبة اللعابية بالطعم او اضتلاطها بذى الطعم واتصالها اياه المشاعر كا لخلد الفاقد لحاسة البصر وغيره مما يعرى عن السمع والشم با لنقوذ الى القوة الن اثغةفلابد من غلوها هذا ما قيل والثانى غير منيقن لامتمال ان يكون هذه الحواس فى تلك من الطعم والالم يمصل الامساس النام الحيوانات ضعيفة بد الا مفقودة بالمرة والاول منظور فيه فانه لا يلزم بالاول بل نحس هناك بطعم مركب منهما من عدم خلوالهواء مثلا عن الكيفية الشمومة وتوسطه فى الامساس وكذا الشم لما نوقف علي جسم منوسطا بهما عونه متوسطا بين نفسه وغيره بل غاية ما لزم من ذلك عونه ينكيف بالرايحة اويختلط بذى الرايحة متوسطا بين عيفية وغيره وهو فير مستنكر فان القوى الجسمانية انما فلابد من غلوه عنها فى نفسه لما ذعرناه تفعل فى غير موادها بنوسط موادها اى الموضوعات فموضوعاتها وكذا السع انما يحصل بنوسل جسم منوسط بينهما وبين الاجسام التباينة على ان المختار ان الامساس بحمل الصوت آليه فلابد ان لايكون له بالرايحة اتما يكون بتكيف الهواء المنصل بالخيشوم بها فافن ذلك الهواء صوت فى نفسه والالم بحمل كماينبغى ولم يحصل الأمساس الكامل بخلاف اللس متوسط بين الامساس بحيفية وبين المس (فه الحرارة والبرودة لاذلاما مة فيه الى منوسط وكان هذ اهو مراد والرطوبة واليبوسة واللطافة والكنافة واللزوجة والهشاية والمقان افضل المحمققين ممانقله عنه وانكان فى العبارة مساعلة (سد رحمه الله
Bogga 177