147

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

1) قوله فيه نظر وهوان يمنع لزوم اجتماع المنبائلين فى مادة واعدة ان اراد ملولهما فيها با لات وقوله والحاصل فى الحاصل فى الشى فماصل فيه لا يسنلزم الحصول فيه بالذ ات وهو ظاهر وان اراد اجتماههما مطلقافا ستحالته ممنوعة اذذلك لايقتضى عدم الامتياز (سيد رممه الله ) قوله لكن لها مابة الخ قيل تلك الحابة انماهر فى تحصيل عما لا تمالتوقفها على الاستعد ادات التى تحصل بالامساسات وما يتفرع عليها من المتعقلات والقخيلات والنوهمات والأفعال (سيد رممه الله * 3) قوله قوى مختلفة ولمامال مختلفة مناسبة لافعال تلك القوى (سبدرحمه الله * 3) قوله وفى هذه الوجوه نظراما الاول 135 الخ فان قلت هل يمكن ان يعارض بادراك المرعبات فان انقسام الحال يستلزم انقسام المجمل قلت لا يمكن ذلك پان نك اسب لت بيبار اسلح يرب سا بسرد ا اا ارى سا ت مادة واعدة لان ذلك الجزء قد كانت صورته الاصلية حاصلة فيه وقدالوضع يسنلزم انقسام العجل ومثل هذا حصلت تلك الصورة فى القوة العاقلة الحاصلة فيه والمحاصل فى الحاصللا يكون فى النفس بل في آلانهمافان قلت فى الشىء ماصل فى ذلك الشء وذلك ممال لاستلزام الاثنبنية بدون الجالفى العكس فلاينم اصل الدليل ايضاقلت النفس اذا كانت بسمااو الامتياز (وفيه نظر بل انظار يعرف بالتأمل ولما فرغ عن الادلة الخمسة بسانية كانت لما اجزا6 متناهية فى العذكورة صرح بالنيجة وقال (فعلم ان الغوة العاقلة بمردة عن المادة) وهواالوضع (سيد إلشريفي قدسروميه م) قوله وهو ممال قدينانش فى استعالته المطلوب (لكن لها عامة الى البدن والالاتعلقت به) وقد تعلقت به فيكون قوله لاستلزامه ان لا يكون الحال مالامنوع له البلمة علت ا هلس وى اليو كيطق العر الالي بر اعا وعلن المواا بمد الالى ال ج الاعراض بالامسام التى هى مملمالانها بمرد تغير ما دبة ولافى الضعن كنعلق وهو لا بمل فى ش من الامر ااو يلرم الانسان بداره وثوبه الذى يغارقه تارة وبرافقه اخرى بل كنعلق العاشقمنه أن لا يكون شيء من الابزاء محلاله بالمعشرف عشقا جبليا الهامبا لا يتمكن العاشق بسببه من مفارقة المعشوقلحن من ابن يلزم ان لايكون الكل من مادامت مصاحبته ايايب مكنة ولذلك بكره مفارقنه ولابسمله مع لطول، صامبته اباء هو عملا وانما يلزم ذلك ان لوكان نالحكم الثابت لكل واعد من الاجزاء وابب وكتعلق الصانع بالالات التي امتاج البها فى افعاله فكان من الوامب ان الثبوت للكل وهو ممنوع هذا مع ان يكون لها حسب كل فعل آلة مناسبة لذلك الفعل فلذ لك غلق فى البدن قوى فملة فلى وامدد يده ال لتعل عصرس كقو الابصار الابحار قبارلة لله ال الدل الفكور مري عا لم التلة فى الخط فانه يقتضى ان يكون الحلولفى امسن المالقين (وفى هذه الرموه نظر أما لاول فلان ذلك) اى القسام للمنقسم مطالقاسر يا نبا بودو الى انقسام النقطة وليس الامرفى نفسة كذلك فقد السلا( ابنا يلم ان لوكاي الول يلل السربان بعيرسبه) تخلف الحكم عنه (سبد رحمه الله* اجيب عنه بان الامزاء المفروضة للمحل اما ان يوجد فيهاشى من الحال *ا 5) قوله فالاقسام اربعة ولا بنوهم قسم اولا يوجد وهو مال لاستلزامه ان لا يكون الحال مالا والاول اما ان يوجد امس وهو حلول الجموع في الجموع فى كل واعد منها اوفى بعضما اما بتمامه او ببعضه فالاقسام اربعة والاول اذعلى هذاالتقدير يكون البعض مالا منما محال لاستحالة قيام العرض الواعد بمجال عثيرة والثاني وهو فى البعض فيد غل فبها (سيد رمبه الله ان يكون بنمامه فى بعضها بوجب ان يكون المحل بالمقيقة ذلك البعضلامجمال لهذا النوهم لان الفرض ان الاجزأ وعاهداه لامدخل له فى المملبة من ميث هى محلية فالذى له مدغل العروضة للمحل قر بوجد فيما شء من الحال فتلك اما كل الابزاء اوبعضها ان ا هس ار عر ال الملة و السم سبان الرم ان بتمامه اوبعضه نعم ما ذكره هو القسم الثانى القسيم للفسم الاول المنقسم الى هذه الاربعة انحصار اعقلياوقد فصلناه فى الحاشية السابقه هذا ان اراد بلول المجموع فى الجموع ان يكون الحال نفسه فى بجموع الحل من ميث هو لافى شيء من اجزاته وان ارادمقابلة الاجزاء بالا جزاء بان يكون مز أمنه فى جزه واغر فى اغرف لك حوالانقسام المطلوب اثباته فكيف يورد عن امن قبل من تفى الانقسام وأنكان اند رأجه فيماذ كر صحيحا فتأمل (سيد رممه الله ") قول مالافى النقسم يمكن ان بمنع-

Bogga 147