135

Sharaxa Hikmadda Cayn

Noocyada

============================================================

ذلك فلاصحة لكلامه اللهم الا ان يريد بالغصل البسيطبدأ الفصل فانه لايجب بل يجوزان يكون محمولا بالمواطأق(سيد 3) قوله الصورة الجسمية لاينفك عن الميولى لمابين ان الجسم المطلق من حبث هو جسم مركب من جزئين جوهر ممتد فى الجمات وقابل له ارادان يبحمث عن مال كل منهما بالقياس الى الأفر(سيد 3) قوله والالكانت متناهية اوغبر متناهية الاشكال فى صحة قوله 133 علش لابخلو عن صدف اعد النقيضين معه واما قوله وملزوم له فمنظور فيه لان صدق عليها بالمواطأة وليس عذلك وكيف والجسم من ميث مقيقته اعد النقيضين فى نفس الامرمعه فطعا النوعية مركب من العيولى والامتداد الجسمانى فلوكان الامتداد الجسانىلايكفى فى كونه لا زما له بل لابد ان يكون طبيعة نوعية يلزم المحال واذا كان كذلك فاللازم عن عدم كونو مقنضيا صقه ونحن نعلم جزما أن الأمتداد الجسمانى طبيعة نوعية بالقباس الى الامتد ادات الجسمانيةاعل زبدمثلا لا بقتضي اكل عبر وولا امد الامرين وهو اماكونه طبيعة جنسية بالقياس البها و طببعة عرضيةعدمه فلايكون مستلزمالامد همالاعلى التعبين ولامطلقا لان صدق اعدهما لازمة لما وانه ماتعرض للثانى ولا بطاله ولابد منه اذمن الجائز اشتراك مطلقا وانكان واقعالكنه ليس ناشيئا من الملز ومات المختلفه بالحقيقةفى لازم واعد والذى ذكرهلا يدل على بطلانمن صدق اكل زيدوح لأبد ان يوبه الامر الاول لان الجواهر الخصوصة بالامتد ادات الجسمانية ليست هى الصورالكلام جيث يظهر منه لزوم المنفصلة النوعية اللاجسام بل المخصوصة بالاجسام فمن الجائزان يكون الجوهرللمقدم وهوان يقال لوانفكت فاما ان المخصوص لكل وامدمنها امرامممولا عليه وعلى الطبيعة الجنسية المشتركة منفكة متناهبة اومنفكة غير متناهية فتأمل (سيد رمبه الله * بالو الماء وجوز ان يحون الصورة البرية فلا بسبطا و القعل لبه لس اقله أى لسبت ان اينصر الانه البسيط لا يجب ان يحمل بل يمتنع مملا با لمو اطاة نعم انه محمول بالاشتقاقعلى قول المص متناهية بل ازيد عليه والامرههنا عذلك اذيصح ان يقال الجسم او الصورة الجسمبة ذوصورةوغير متناهية وله جواب آخر وهوانه الايجمب ان يكون للمقدم مد غل فى اللزدم نوعية (والصورة الجسمية لاتنفك عن الهبولى والالكانت متناهية بناء على جواز انيكون علة اللزوم امرا ارهر بتابه لسن ابول والاكات بسامة پدون اتا اللاهان م م له ران ها الص عليه ما فى الحواضى القطبية من أن هذا المقدم لامدغل له فى البلازمةالخ ابى صق هذا المقدم لا يقتضى صدق والثانى اى كونها غير متناهبة باطل (لما سيأق) اى من وجوب النالى فلايكون ملز وماله وما اشار البه من الدليل من قوله لما سبأتى انمايدل تناهى الابعاد وفى بعض السخ لمامر ابى من برهان النطبيف على استعالة تسلمل العطل الانه بعبنه مو البرهان على تنامن الابعله على عبني الثالى فى نفس الامرلاعطل لزومه للمقدم وليس المرادان المقدم واذا لم يكن غير متناهية (فيكون متشكلة) لان الشكل موهيئة شء لبس علة للملازعة متى ينوجه عليه مافى يحيطبه نهاية وامدة او احثر من جمة اماطتمابه فاذن الشء المتناهيالحاشية من قوله وله جواب آخرمع انه كلام يلزمه ان يكون ذاشكل والامتداد الجسمافى متناه فهوذ وشكل (وهو) اى كونقا على السند فى الحقيقة واينسا المعلل دانكلا عل عيير البفكا تها من العبولى (مال لان لمون النل الفر ال اا الم 5) قوله لنفسا اى بحث لايكون لغيرها اباها انكان لنفسها تشابهت الامسام فى الاسكال) بناء على كون الفاعلمدغل واما فاهل الصورة الجسمية فلابد والقابل واعداوهو الصورة الجسمبة ولو جعل اللازم لزوم كون الفاعل ان يكون لهعد غل لكن بنوسطها (سيد 6) قوله تشابهت الابسام الخ لايقال لانسلم ان لمقوف الشكل اباها انكان بنفسها على تقدير الانفكاك عن الميولى يلزم تشابه الابسام فى اشكال اذا الصورة فى الابسام مقارنة المهيولى ويجوزان يكون الأغنلاف لذلك وان لم يوجد مال عدم المقارفة افتلاف لان اقتضاء الشكل ح لم يكن لذ اتها من مبث هي هي بل لهامع انتفاء المقارنة علافه ولا يقال بسلمنا ان الشكل محال لكن على تقديرالانفكاك ولا يلزم ان يكون فى نفسه كذلك لانانقول التقدير لايخ اما ان لا يكون مالا اولا وعلى التقدير بن

Bogga 135