============================================================
122 يكون منفكاعتهما فهوليس كذلك عندهم لان الهبولى لاينفك عن الاتصال والانفصال مع كونها موضوعا لهما وان اراد ان موضوع الاتصال والانفصال بجب ان لايكون شء من الاتصال والانفصال ذاتياله فهو مسلم لكن لانسلم ان اعد هما ذاف له اى للجسم مقوم اياه عن يلزم ان لايكون موضوعا لهمافانه لايلزم من عدم كون الجسم منفصلا فى ذاته ان بحون الاتصال ذاتباله لجو از ان يكون كل واعد منمما عر ضياله وعل النزاع الافى
ذلك وان اراد ايرانالنافظلا بد من افادة تصربره اولا ( وبلرم من ذا وه نن9 ب د ان يكون كل مسم ذلك الان لمبيعة الاعداد المسمان استحال ان يكون غنية لذ اتها هن العيولى) اى عن الحلول فبها (والالسماملت فيها) لكنما تحل فيها كما بيناف البساوط العنصرية (بل محتابجة اليعالذ اتها) اى الى الحلول فيها واذا كانت ذاتها مقتضية للحلول فيما فاينما وجدت وجدت مقارنة للهيولى مالة فيها وهذا جواب عن سوء ال مقدر وهوان ماذكرتم من الدليل دل على ان الجسم الذى يعرض له الانغصال بالفعل مركب من الميولى والصورة وبعض الامسام كا لعلك لا بعرض له الانفصال بالفعل وعند كم ان كل جسم مركب منهمافلم يكن ما ذكرتم مثبتا لماعند كم فاشار الى الجواب عنه بانه يلزم من تركب الجسم الذى يعرض له الانفصال سام مال فال يلع ل ارن ) بالعل مهما رب كل ملم علهما تان لميعة الاعاد المساى النم يقول كل مفهوم فهو با لنظر الى نفسه اماان طبيعة توهية محمصلة استحال ان يكون غنية لذاتها عن الهيولى والالما يكون بحيث يجوز ان بوجد بدون هذا اولاقان جازفهو هنى اذاته والاقسمناج ]ملت فيهابل منابة اليمالذاتها فابا وجدت وهدت مقارنة اياعا ن ك اته (سيد رحمه * ( وفيه نظر لجواز ان لايكون هنيةالذ اتها عن الهيولى ولامحتابة بل 3) قوله لوكانت طبيعة جنسية الخ جواب لر مذروفت أى لدكها بت ليرعة مسيا ر رةبعرض بل ملعبالعا بسب غارمى) وبيهماهرفت والاصوب ان يمنع بين الابسام لكان لما مصولحون طببعة الامتداد الجسمانى طبيعة نوعية وقد برهن عليه بعض افاضل زما تناباتها لوكانت طبيعة بنسية مشتركة بين الابسام وفصولها لابد ان يكون امورا مخصوصة بالابسام والامور المخصوصة بها اما له وجوزان يكون الصورة النواعراض واما بواهر لايجوز ان يكون فصولها الاعراض لان فصل الجومر فصلا لاغفاء فى ان الفصل على ما ذكره لايكون عرضا ولا ان يكون جوهرالان الجواهر المخصوسة هى الصور الل ى ا م الار الى ماهية افراده فلابد ان يكون محمولا بالمواطأة ووجوب حمل الفصل علي الجنس بالمواطأة وليس ة بالسواطآة سواء كان مركبا او بسيطا وكيف بشى لان ادعاء كون طبيعة الامتداد الجساني طببعة لا وعربه سنو على الشى الح تشة ابسام الل ال الاند ارات الملسابية بالبسا لقلب الى الابسام لانما لوكانت طبيعة نوعية بالقياس اليها لكانت محسولة عليها
Bogga 134