============================================================
اصوات الطير، يثارآ للرشد والخير.
(1) 111 وسليمان الذى قرنت له النبوة إلى الملك (11، ما انقذه ذلك من الهلك.
(8)-
-5 ال و من اذعى له رد الشمس وجب()، فثوى فى رمس.
ر الها.
اا وابن مرييم عبده قوم، وآنتظر لقدومه يوم ؛ إلا آنه فارق ا2و و 13) -16 آمه، وما وال(1 من بعض الامم ان تذمه.
وحمد صلوات الله عليه جاهد فى طاعة ربه، وانتصر لأ شياع الله وحزبه، ثم سكن فى يثرب حفيرا ، وكان أكرم
-ا(4) القوم نفير1).
(5) ا127 -4 فهذه(6) حال الانبياء السعداء ، فما ظنك بالاشقياء البعداو) د (2)51 ل وكذلك الملوك ، تأتيهم للمقدار آلوك (2) .
154 آما من تملك من العرب ، فما اعتصم بايغال فى الهرب، سسبا (1) في م: باللملك .
2) وجب: سقط، ووجبت الشمس غابت .
(3) وآل: نجا وخلص.
4) الثفير: القوم ينفرون منك إذا حز بك آمر. ونفير قريش كانوا تفروا إلى بدو لينعوا عير أبى سفيان .
(ز5) في م : قهذا.
(2) الالوك والمألك والمألكه الرسالة .
Bogga 33