============================================================
ز من عشار النوب والعوذ (2) (3)
ال واخو الظلة (1) شريف كريم، فى الريم (1) اضطجع 4) فا يريم ال و الذى راى النور فحسبه نارأ، اسرى فكشف عن بى و(ر) (5) اسرائيل شنارا()، وكره الموت ومقته(1)، فلم يعد اجلا وقته من لا يخطىء ولا يضل؛ يكبر عن الدنايا ويجل.
: و قاريه زبور مكرم، فى عصر شبابه والهرم، شاكل به
(1) في ب : عثار النوب والعود؛ والعشار اسم يقع على النوق حتى ينتج بعضها وبعضها ينتظر نتاجها ؛ والعوذ جمع عائذ وهى الحديثة النتاج من الإبل وتسمى عائذا لايام معدودات (2) هو شعيب، انظر القران الكريم ، سورة الشحراء * 176 - 189 ال يروى انه حبس عنهم الريح سبعا وساط عليهم الومد فاخذ بانفاسهم لا ينفعهم
ظل ولا ماء فاضطروا إلى ان خرجوإلى البرية فاظلتهم سحابة وجدوا لها بردا الا و نسيما قاجتمعوا تحتها فأمطرت عليهم نارا فاحترقوا (الكشاف). وفى ب ان اخا الظلة هو بعقوب.
(3) الريم : القبر.
(4) لايريم: لا يبرح.
5) لانه حين رجع وجدهم قد عبدوا العجل و واتخذ قوم موسى من بعده من حليهم عجلا جسدا له خوار: الاعراف - 148": (6) فى رواية عن ابن إسحاق (الطبرى 1- .ه) آن صفى الله : موسى كان قدكره الموت وأعظمه فلما كزهه آرادالله تعالى آن يحبب إليه الموت ويكره اليه الحياة خولت النبوة إلى يوشع بن نون:
Bogga 32