============================================================
(1) .3 فطفقت أنظار إلى من ضم الفتيان(1) ، من كل الفتيان ، فأجدهم و ر2) ا (م) د_3 أضحوا رما، كما صار العضد (1) آسا (1) وحمما.
24 تو فى آدم - صلى الله عليه - بعد مارآى الجنة وسكنها،
((4 ال و سا لته الملائكة عن أسرار الاسماء فأ علنها (4)؛ وخرج إلى الدنيا فشقى، ولقى من عنائها مالقى . وفقد هابيل فهيل، وحسب أنه و (5).
(6)7 من الوجد خبل ، فكان موته (4) نذيرا لكل مولود، ألا ودج)) إلى الخلود.
(95 ال وقبض نوح عليه السلام، الذى زجر عبدة نسر: (1) الفتيان : الليل والنهار.
2) هو بوزن حمل ما عضد من الشجر بالمعضد . والمعضد بميزلة المعضود من عضده يعضده بالكسر قال عبد مناف بن ربع الهذلى ضرب المعول تحت الديمة العضدا.
(3) في م و ب آشأ والاش بقية الرماد فى الموقد وقيل آثار الدار.
اا والجم جمع جمة : الرماد والفحم.
(4) القرآن السكريم 31/2، 32، (5) فى (ب): نوهه (6)فى ب: وألا.
(7) الودج: الوسيلة، (8)في م : صلى الله عليه عليه ، وسقطت : الذى : 9)پسر آحد آلهة قوم نوح (القرآن : سورة توخ /33) واتخذته حميه سا وهدان إها لهما . وورد ذكره فى التلبود البابلى باسم نشرا.
Bogga 29