الرسالة البعليكية القسم المحقق لاا بسح ببح وقصدوا/ بذلك الحروف المكتوبة» لأن('2 الألف منتصبة» وغيرها ليس كذلك» رمعرسن مع أن هذا أمراصطلاحيء وخط غير العرب”" لايمائل خط - وعبادة الرحمن فاية به مع ذل عابده هما القطبان وعليهما فلك العبادة دائفر مادار حتى قامت القطبان ومداره بالأمرأمررسوله لا بالهوى والنفس والشيطان فقيامدين لله بالإخلاص والإحسان أتهما له أصلان انظر: الرد على البكري(1/ 2)1١10-174 شرح القصيدة النونية (1/ 99 2423٠١ أعلام السنة المنشورة (ص : 277-7١ وهذا الأثر كما هو معروف مما سبق لا إسناد له» وإنما نعل عن سري السقطي عن بكر بن خنيس العابد.
وابن تيمية رحمه الله قال بعد ذكر هذه القصة فى كتاب الاستقامة )5١7-70١/1١( -: الكن كثير من العباد لا بحفظ الأحاديث ولا أسانيدهاء فكثير ما يغلطون في إسناد الحديث أو متنه .
ولهذا قال يحبى بن سعيد: ما رأينا الصالحين في شيء أكذب منهم في الحديث» يعني على سبيل الخطأ. وقال أيوب السختياني : إن من جيراني لمن أرجو بركة دعائهم في السحر» ولو شهد عندي على جزرة بقل لما قبلت شهادته؛ ولهذا يميزون في أهل الخير والزهد والعبادة. . . وقال مالك بن أنس رحمه الله أدركت في هذا المسجد ثمانين رجا لهم خير وفضل وصلاح» كل يقول: حدثني أبي عن جدي عن النبي كه لم نأخذ عن أحد منهم شيئاء وكان ابن شهاب يأتينا وهو شاب فنزدحم على بابه؛ لأنه كان يعرف هذا الشأن. هذا وابن شهاب كان فيه من مداخلة الملوك» وقبول جوائزهم ما لا يحبه أهل الزهد والنسك. والله يختص كل قوم بما يختاره» فأولئك النساك رووا هذا الآثرء ليفرقوا بين العمل المشروع المأمور به وماليس بمشروع مأمور به).
أما من جهة قبول هذه الحكاية الإسرائيلية أو ردها فيقول ابن تيمئة - رحمه الله -: «وأما ما تضمنه من الفرق بين العمل الذي يؤمر به والذي لا يؤمر به. فهذا الفرق ثابت بالكتاب والسنة وإجماع الأمة» متى كان في الأحاديث التي لا تعرف صحتها والأحاديث الضعيفة ما يوافق أصول الإسلام وما لا يوافق قبول الحق وترك الباطل» فيقبل من هذه الحكاية ما وافق الأصولء وهو الذي أخذه بكر بن خنيس والسري وغيرهماء ونرد ما خالف الأصولء وهو الذي رده الإمام أحمد وغيره من أئمة الهدى. مع أن أحمد من أعظم الناس قولا لما قصده السري من الفرق بين المأمور وغير المأمورء وهو من أعظم الناس أمرا بالعمل المشروعء ونهيا عن غير المشروع»» انظر: الاستقامة (ص: .)5١* 0 في(س) و(م) و(ط): (إذا.
00 في( س) و(م) و(ط): «العربي».
50
Bog aan la aqoon