الرسالة البعلبكية القسم المحفقق لسس سس ساس اطاط 1 : كيك سمه اه 00038 سس عم سخ 2 ع اهز ٠. . .
51 نف وما هو بقول شاعر ليلا ما نؤممون 204 فجعله/ قول الرسول البشري مع تكفير من (8/ت) يقول إنه قول البشرء فعلم المراد بذلك أن الرسول بلغه عن مرسله لا أنه قول له من تلقاء القسران كلام ان لاكلام غيره وهو كلام الله الذي أرسله كما قال تعالى : #وإن أحدين المشركيت أسمجارك جره حق يسمم كلم أنو4”"'. فالذي بلغه الرسول هو كلام الله لا كلام”“الرسول. ولهذا كان النبي ملية يعرض نفسه على الناس بالموسم ويقول: «ألا رجل يحملني إلى قومه لابلغ اكه 2 اه كل ةس 9 . 2 كلام ربيء فإن قريشا قد منعوني ان ابلغ كلام ربي» / / رواه أبو داوو؟
)١( سورةالحاقة, الآيات: .4١-5٠ (5) سورة التوبة: آية: (5).
(9*) في (ت) و(س) و(م) و(ط): الا كلامه» .
(4) في «السنن» كتاب السن. باب في القرآن ح: 50/74 (0/ .)1١ وأخرجه - أيضا النسائي في «الكبرى» ح: 17717 )1١١/4( والترمذي ح: 188006)ءوقال: حسر صحيح»ء انظر : تحفة الأشراف للمزي (؟/78١)2 وأخرجه ابن ماجة ح: ,)05/١( 5١١ وأحمد ح:/040178/1011 (9/ 546).» والبخاري في ١اخلق أفعال العباد؛ ح: 17 (ص: ؟57) وح: 1١61 (ص :28) وعبدالله بن عبدالرحمن الدارمي في «اسننه» باب القرآن كلام الله(7/ +٠ 5)» والحاكم في «المستدرك» (275177-117/7» وقال: حديث صحيح على شرط الشيخين ولم يخرجاه. ووافقه الذهبي .
بعد البحث في رجال الإسناد عند الحاكم وجدت رجال الحديث كلهم ثقات ماعدا مصعب بن المغيرة ثقة وهو من رجال البخاري وحده؛ ولم يخرج له مسلم .
وأخرجه أيضا عثمان بسن سعيد الدارمي في «الرد على الجهمية» ح: 05ص .)١198: والبيهقي في «الاعتقاد)(ص:7١٠):وفي «الأسماء والصفات» ح: اح »)574/١( وفي «دلائل النبوة» (7/ 4251١5-41 واللالكائي في «شرح أصول الاعتقاد» ح: الا وابن منده في «التوحيد) ح: /1/9(1) وأبو نعيم في «الدلائل» ( »© وإسماعيل التيمي في «الحجة في بيان المحجة» ح: )وح +5(11/ 174-7) كلهم من طريق عثمان بن المغيرة عن سالم بن أبي الجعد عن جابر - رضي الله عنه -.
ورواه أحمد وغيره وطولا من طريق أبي الزبير عن جابر» انظر: المسند للإمام أحمد: ح : - 1/0
Bog aan la aqoon