============================================================
282 كتاب الصلاة - باب صفة الصلاة ومن حهله يعلم، وإن ضاق وقته أو عجز كبر بلغته أو ما يحسن وعنه: لا، كالقراءة وذكر يسن، نص عليه. وفيه وجه.
وفي السلام في تشهده الأخير، وكل ذكر واحب وجهان.
فإن عرف فارسيا وسريانيا، فأوجه الثالث: يخير ويقدمان على التركي: وقيل: يخير، كتركي وهندي: ويسمعه الإمام من خلفه ، وغيره نفسه كالقراءة في الجهر، والأخرس يشير.
وقيل: يحرك لسانه.
وقيل: في التكبير لا القراءة.
ومن كبر قاعدا ، أو أتمه قائما؛ لم يصر فرضا.
وقيل: ولا نفلا .
ثما يضع كفه الأيمن على كوعه الأيسر تحت سرته.
وعنه: تحت صدره.
وعنه: يخير:.
وعنه: له الإرسال.
وعنه: في النفل.
وينظر محل سجوده، ويقول سرا: سبحانك اللهم وبحمدك وتبارك اسمك وتعالى حدك ولا إله غيرك (1)، أو نحوه مما ورد، نص عليه، أعوذ بالله من الشيطان الرحيم.
() ورد من حديث عائشة وآبي سعيد، آما حديث عائشة فأحرحه آبر داود والترمذي وابن ماحة والبيقهي والحاكم وضعفه الترمذى والبيهقى. وأما حديث أبى سعيد فأخرجه احمد وأبو دلود والترمذى والنسائي واين ماحة والبيهقي، وضعفه الترمذي. وصحح الحديث الأول الحاكم
Bogga 282