والبصر والفؤاد كل أولئك كان عنه مسؤلا (1).
وفي سورة الحج: ومن الناس من يجادل في الله بغير علم (2).
وفي سورة الحج: ومن الناس من يجادل في الله بغير علم ولا هدى ولا كتاب منير (3).
وقال الله تعالى في حم الزخرف: وقالوا لو شاء الرحمن ما عبدناهم ما لهم بذلك من علم إن هم إلا يخرصون* أم آتيناهم كتابا من قبله فهم به مستمسكون* بل قالوا إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مهتدون* وكذلك ما أرسلنا من قبلك في قرية من نذير إلا قال مترفوها إنا وجدنا آباءنا على أمة وإنا على آثارهم مقتدون* قال أولو جئتكم بأهدى مما وجدتم عليه آباءكم قالوا إنا بما أرسلتم به كافرون* فانتقمنا منهم فانظر كيف كان عاقبة المكذبين (4).
وقال تعالى في سورة الأنبياء: ولقد آتينا إبراهيم رشده من قبل وكنا به عالمين* إذ قال لأبيه وقومه ما هذه التماثيل التي أنتم لها عاكفون* قالوا وجدنا آباءنا لها عابدين* قال لقد كنتم أنتم وآباؤكم في ضلال مبين (5).
وقال في سورة التوبة: اتخذوا أحبارهم ورهبانهم أربابا من دون الله (6).
[78] 1- والمروي عنه (عليه السلام): ما اتخذوهم أربابا (7) في الحقيقة، لكنهم
Bogga 73