205

Rasail

Noocyada

============================================================

وسالة الألواح ص اقتران متغير تغير: زمان وبشابت دهر، وثابت بثابت: آبد، وثابت وحده: آزل.

ارفع الادراك والعادة بالعلم أو بالتصريف لا حسن ولا قبيح: حاسنه هيولى كل خسنن ومفناطيس افندة الرجال الوجود قضية فيها كل شيء حاضر، والحق مع كل شيع، وفي علمه كل شيء في الأزل والأبد وعلمه عينه، وهو لا تحكم عليه الأزمان، والكل حاضر في القضية.

ص العقل خلق ضابط للعلوم وميزان لا يقيدها ويضبطها، ويميز صيحها من صقيها، والانسان الخليفة حلق ضابط لجيع الصور الحسية والخيالية، وميزان لها يقيدها ويضبطها، وهو الميزان الأكبر، والخليفة الأظهر، ميزان الموازين، وحليفة الخلفاء والعقل بعض ما فيه والعلم جزء يتريه ان شهد لهما صحا وإن لم يقبل ما شهدا به لم يقبلا فعلى ما سواه يوزن بها لا عليه، واليها ينسب العجز والقصور فيما احتلف فيه لا اليهه لأنه اكبر متهما وأجع اصتوف الشرف، وهما جزء ماهية منه والفضل هو اللمحلوق على الصورة، والسخصوص باليدين ، وبأحسن تقويم، وبعلم الأساء كلها، وبعلم الأولين والآخرين، وبقاب قوسين، وبالقسم بحياته، وسعه قلبه ما لم تسعه السماء والأرض، وبأن من بايعه فقد بايع الل وبأن الله رمى لذ رمى وسحبة الله وحلقه ومته وكلامه، والسلام على من تأدب مع السلام بالاستسلام وصلى الله على سيدنا محمده وعلى آله وصبه وسلم الله فقط: من انفصل من خط رفم واتصل بنقطة حق حمد حاله، ومن حقق حقه الكامن بحقه الجلى ووهه المنجر؛ لم يموه عليه وهم غيره الظاهر والباطن، من تقدس من كذا واتصل باكثر من ذا ونا، ووقف حاله في كنا عظم حاله في عالم عادته، وصغر في حضرة معادته؛ لأن جبيع ما هو من هنا القبيل من جملة الأوهام النحطق فلا يتبغى المن ورأيت في هلا المشهد كيرا مما كنت راته وما لم اكن رآبته ماه لو قصدت ترحمة كلياته لضحرت وأضجرت، فدع عنك الشروع في التفصيل، (والله يقول الحق وهو يهدى السييل) ( الأحراب: 4].

Bogga 205