وأما «الملكي» «1»؛ فله مقالة شر من ذلك، وستحكم عند سماعك إياها، بأن آراء هذا الطوائف ضحكة العقلاء، وأن الله جل اسمه، أضل بها قوما أراد إضلالهم، فلذلك طبع على قلوبهم وبصائرهم.
Bogga 61
النص الأول:
النص الثاني:
النص الثالث:
يريد: أنه أفاض علينا سرا وعناية، علمنا بهما ما يليق بجلاله،
النص الرابع:
النص الخامس:
النص السادس:
[حقيقة الاتحاد] «3»
ثم قصد شجرة التين؛ تعلقت مشيئة الإله بأن يقصدها وهي غير
ولم ينبض لأحد منهم عرق العصبية ولهم مخرج ومندوحة عما ورطوا
[شبهة إطلاق لفظ الأبوة على الله، ولفظ البنوة على عيسى] «1»
مع أن معرفة الإنسان ممكنة، فكيف تتصور أن تعرف الإله الذي لا