أما الكلام على المحقق من ذلك فقد سألت الصحابة رسول الله الم عن اليوم الذي كسنة ، أتجزىء فيه صلاة يوم ؟ فقال : ( لا : اقدروا له قدره) قلت : على حسب الشتاء والصيف معتبرا أوله بالزمان الذي ابتدأ فيه .
وقد نزل الشافعي اجتماع عيد وكسوف واعتذر عند الغزالي : بأنه تكلم على ما يقتضيه الشرع غير ملتفت إلى الحساب ، أو على ما يقتضيه الفقه لو تاتى ، ورده المازري بالقاعدة .