============================================================
الرراية الأولى..
7..
قال : قول الله : { واشآل من أرسلنا من قبلك من رسلنا اجعلنا من دون الوخمن الهة يعبدون(1) فهل كان في ذلك الزمان نسبي(2) غسير محمد فيساله عنه؟
فقال [له امير المؤمنين] (3) : اجلس اخبرك به إن شاء الله تعالى ، إن الله تبارك وتعالى يقول في كتابه (4): سبحان الذي آشرى بعئده لئلا من المشجد الحرام إلى المشجد الأفصى الذي باركنا حؤله لنريه من آياتنا إنه هو السميع البصير} (5) فكان من آيات الله التي أراها محمدا }ي انه [انتهى به جبرئيل إلى الييت المعمور، وهو المسجد الاقصى، فلما دتا منه اتى جبرئيل عسينا قتوضا منها، و](2) أسبغ الوضوء، ثم قال : يا محمد، توضا، ثم قام [جبرئيل]() فأذن مثنى مثنى ، ثم قال للنبي 7 : تقدم وصل واجهر بالقراءة، فإن خلفك افقا من الملائكة لا يعلم عددهم إلا الله ع، في الصف الأول ادم وتوح وهود وابراهيم وموسى وعيسى ملتلة، وكل نبي بعثه الله منذ خلق (8) السماوات والأرض إلى أن بعث الله محمدا فتقدم رسول الله بلفي فصلى بهم غير هائب ولا محتشم، فلما انصرف أوحى الله إلبه كلمح البصر واشأل - با محمد - من ازسلنا من قبلك من رسلنا أجعلنا من دون الرخمن آلهة يعبدون} ، فالتفت إليهم رسول الله بجميعه فقال: بم تشهدون ؟
(1) سورة الزخرف : 45.
(2) في "ه)) : في زمن النبي 3، 6 7) من (4)).
(4) في "ه)": إن الله تبارك وتعالى قال : سبحان..
5) سورة الاسراء: 1 (8) في ((ع" : خلق الله.
Bogga 82