============================================================
........ فضايا آمير المؤمنين علي لا 7 (3) (2)1 [المذنب من ذنب](1) بينه وبين الله قله ان يغفر له (2)( 22 - [فضالة،](4) عن أبي بكر الحضرمي (15، عن ابي عبدالله ي قال : اتى رجل امير المؤمنين وهو في مسجد الكوفة قد احتبى بسيفه(1)، فقال: يا امير المؤمنين ، إن في القران اية قد افسدت قلبي وشككتني في ديني.
قال ليلا: وما ذاك؟
(1) من(26.
(2) قال السجلسي في مرآة العقول : المشهور بين الأصحاب لو اقر بحد ثم تاب كان الإمام مخيرا في إقامته رجما كان أو حدا. وقيده ابن إدريس يكون الحد رجما، والمعتمد المشهور.
وقال النستري : المفهوم ... ان الله تعالى قذف في قلبه مالللا قبول توبته في الدنيا وسقوط الحد عنه بالخصوص ، وإلا فلم يكن لحاكم شرعي إسقاط الحد من قبل تفسه ، لكن في الخبر عن الباقر اليلا قال : لا يعفي عن الحدود التي لله دون الإمام . الخبر .
(3) الكافي: 201/7 ح 1، تهذيب الاحكام: 53/10 ح 198، مناقب ابن شهراشوب: 2/
148، بحار الانوار: 40 /295 ح 51، قضاء آمير المؤمنين ا: 31 ح 3.
عجائب احكام امير المؤمنين : 73ح 75.
وياتي الحديث في الرواية الثانية: ح 78.
(4) من (6".
وهو: فضالة بن ايوب الازدي، عريي صميم ، سكن الاهواز، له كتب، منها : الصلاة، النوادر.
تحد ترجمته في : رجال النجاشي: 310 رقم 850، رجال الكشي: 556 ح 1050، رجال الطوسي: 357 رقم 1 وص 385 رقم 1، الفهرست للطوسي : 126 رقم 560، رجال العلامة الحلى : 133رقم 1، منتهى المقال: 191/5 رقم 2276، معجم رجال الحديث : 13/ 271 رقم 9328.
5) هو: عبدالله بن محمد الحضرمي الكوفي، تابعي، جليل، من أصحاب الباقر والصادق ط؟.
تجد ترجمته في: رجال الطوسي : 224 رقم 25، رجال ابن داود: 123رقم 899 وص 215رقم 12، منتهى المقال: 4 / 221رقم 1777، معجم رجال الحديث: 296/10 رقم .7،41 (6) أي اشتمل به.
Bogga 81