============================================================
ابن الطويو القيسرالى الرماية والمعارف، فصار أميرا من صبيان خاص الخليفة " منهم : غلام الله وباتكين وشومان وميمون وتروس القصريان(1). ومن استريب به منم وتبه عليه بقوة او خبرية على المسلمين إذا وقعوالهم، والشيخ الذى لا يستطيع الحركة ولا يثتفع به آمضى حكم السيف فيه بمكان يقال له بئر المنامة " فى الخراب
قريب مصر(2. ولم يشمع على الدولة قط أنها فادت أسيرا بمال ولا أسير مثله. قال : وهذه الحال فى كل سنة اخذة فى الزيادة لا النقص. وقدم عليه مرة آمير يقال له حرب بن فوز، صاحب الحاجب لؤلؤ، فكب بطسة (3)4 حصل منها أحياء خمسمائة رجل فاعتمد فيها ذلك(4)3).
ويوان الأخباس 11 8 قال ابن الطوير : الخذمة فى ديوان الآخباس(1) . وهو أؤفر(6) الدواوين مباشرة، ولا يخدم فيه إلا أعيان كثاب المسلمين من الشهرد المعذلين بحكم انها معاملة دينية، وفيها عدة مدبرين(4) ينوبون عن أرباب هذه الخذم فى ) الن المثبت هو تعن خطوطة خزنة5 مبع: أوكد 4) مع وان الفرات: مدراه (0) أسماء هؤلاء الأعلام غير واضحة فلم يكن السلف يتعرضود فا، عنى إذ أحمد وموجودة فتط ف مخطوطة خرهتة وماقعلة من ابن طولون لما بنى جامعه ومارستانه وستابت خ عليها أحبانا شرة كلها من اياع بولاق (3) يغلب أن مكوذ ف المنطقة المعرولة بعمل وخخوها بمعر ولم يتعرض إل شيء من ارافى مصر اكثة. أما أبو بكر محمد الماذران فقد فوق شمال شرق الفسطاط (13 النص المثيت من المقرمرى : اخطط ا: حي بركة الخيش وأسبوهذ وغيرها عل 483 و 2 : 193 وخطوعطة خزمة، ونارن مع اخرمين وعلى جهات بر آخرت . فلسا قدمت الدولة الفاطمية إل معر علل نحي البلاد القلقشتدى : مبح 3: 0519 (4) لم تكن الأخباس تعرف ندبتا إلا ف وصار فاضى الققاة يتول أمر الأحاس من الباع وما يجرى مجراها من المبانى. أما الأواسى الرباع، وإليه امر اخوامع والمشاهد، .ما:
Bogga 213