============================================================
(فمن ضاء فلازمن ومن فاء فليكفر(1) ، بعد إرسال الرسل وإنزال الكتب، والإعذار والإنذار؛ ثم قال : (إنا أعتدنا للطالمين نارا أحاط بهم سرادقها)(5).
ن السن والقح: واماقولك فى التحن والققبح ، ذالحن عند الله، عز وجل، لهو الحسن الذى لايكر ولا يخرج من التمارف، ولا مما دعت إليه الرسل، ولا ما جاءت بها الكتب، والقبيح: فهو القبيح الذى لا يجهل، ما نهت عنه الرمل، وحرمته الكتب، فالقبيح مثل فريتك على الله، أنت واصحابك الحهرة من قولكم ، إن الله، عز وجل، قلتم، خلق زنا الزانين، والحاد الملحدين، وشرك المشركين، وقتل الأنبياء، وأئمة الهدى ، واتيان الأمهات والاخوات والبنات، وانه أراده، زعمتم، وخلقه وقدره، ثم غضب منه أشد الغضب، وأعد العذاب الاليم لفاعله، وذمه في كتبه، وعلى السنة رسله، وتبرا منه ، ونسبه إلى قوم براء مما خلق ، فقال لهم فى كتابه: (وتخلقون إفكا)(2)، وقال لهم : ( ويقلون النين بغر الحقي) (1)، وقال لهم : ( لقد كفر اللين قالوا إن الله )(إن هي الا أسماء ممتموها أنشم وآبا ؤقم ما أنزل الله بها من سلطان )(1)، وقوله : (إن يتبعون إلا الظن وما تهوى الأنفس وتقد جاء هم من زبهم الهدى (7}(7)، ثم قال: (وان لم ينتهوا عما يقولون ليمن الدين كفروا منهم عذاب اليم )(4)، فكيف تهون عن امرأراده منهم، وقضاه عليهم، وخلقه من فعله 14].
ثم قال: (أقلا يتوبون إلى الله ويتخفرونه )(1)، فمما يتوبون، أيها الجاهل المغرور، وما يستففرون، امن فعله أم من فعلهم14.
(1) سورة الكمف : لأمة 29.
(1) ورة اللكصف : الآية نضها (2) ووة السكوت : للابة12.
(4) ررة لبقره : الأية 11 .
5) وره للهده اابة 22 .
(1)ووة المم : الآية 12.
() سووة للهم الآبة نفها.
41 ورة الالدة الأبة 22 (9) وره الكدة الآبة 21
Bogga 324