Mumtic Kabir Fi Tasrif
الممتع الكبير في التصريف
Daabacaha
مكتبة لبنان
Lambarka Daabacaadda
الأولى ١٩٩٦
١ كلمة مخرومة لم أتبينها. ٢ م: الإشمام. ٣ أنشده الأصمعي عن أبي عمرو بن العلاء. المقتضب ص٣ وشرح المفصل ١٠: ٨ وشرح الملوكي ص٣٥٣ والخصائص ١: ٢٦١ ومقتضب المبرد ١: ١٠١ والمنصف ١: ٢٨٦ وأمالي ابن الشجري ١: ٢١٠ والعيني ٤: ٥٧٤ والصحاح واللسان والتاج "طيب". ٤ من مفضلية له. ديوانه ص٥٦ والمفضلية ١٢٠ والمنصف ١: ٢٨٦ وأمالي ابن الشجري ١: ٢١٠. ٥ م: الإشمام. ٦ المقتضب ص٣ والمنصف ١: ٢٨٥- ٢٨٧ وأمالي ابن الشجري ١: ٢٠٩. ٧ المقتضب ص٣ والمنصف ١: ٢٨٥ والخصائص ١: ٢٦١ وشرح المفصل ١٠: ٨٠ وشرح الملوكي ص٣٥٥. واللسان والتاج "دوف". المدووف: المسحوق أو الممزوج أو المبلول. م: "المذروف" بالذال وكذلك فيما يلي. ٨ جعله سيبويه مكروهًا. انظر الكتاب ٢: ٣٦٣ والخصائص ١: ٩٨. م: الإشمام. ٩ كذا. والصواب أنه الكسائي. انظر شرح الشافية ٤: ١٤٩-١٥٠ والمقتضب ١: ٩٩-١٠٣. وقد نقل أبو حيان إلى حاشية ف من خط ابن عصفور ما يلي: هذا الذي ذكرته عن المبرد هو الذي حكاه أبو الفتح عنه. وأمَّا الذي ذهب إليه أبو العباس في تصريفه فخلاف هذا. وذلك أنه إنَّما أجاز رد مبيع إلى أصله في الضرورة، ولم يجعله قياسيًّا، وحكى عن النحويين أجمعين أنهم يجيزون إتمام مفعول من ذوات الواو في الضرورة. وأجاز ذلك هو عند الضرورة، واحتج أنه قد جاء في الكلام مثله، لكنه معتل لاعتلال الفعل، والذي جاء في الكلام ليس على فعل. فإذا اضطر الشاعر أجرى هذا على ذلك. فمما جاء منه: النَّوُور وقولهم: سُرتُ سُوُورًا. ثمَّ قال: وهذا أثقل من مفعول من الواو؛ لأنَّ فيه واوين وضمَّة، وإنَّما ثَمَّ واوان بينهما ضمَّة. ١٠ انظر المقتضب ص٣-٤ والمنصف ١: ٢٨٥. ١١ م: إلاشمام.
1 / 300