============================================================
24 - لا زال بالنصر والتاييد ملتحفا ونال أعسداءه الخذلان والخيل 20 - باتوا بها واستقلت عيهم بهما يهون فيما تروم الهل والجبل 26- مروا بمخروق نور فى الدجى وسروا إلى سميراء لا ينتابهم فشل 22- ويموا حاجرا والتقرة ايتدروا وعرسوا بالفلا لسما دنا الطفل 28 - وبالعسيلة ضحى الركب ثم سروا والررة المر فسيما حاولوا عسل اكناف طيبة فيها الروح والجذل 29 - وآنسوا نسمات القسرب تتفح من الى قلوبهم من روجها يصل 30- فاستبشر الركب فى وادى العروس بما 3 - وذوا من الشوق لو طارت بهم مرحا الى مرابعها الوخادة البزل 32- لولا مآرب فى نعمان والحرم ال أعلى لما صدفوا عنها ولا عدلوا1/58 3- باتوا بارغد عيش ضول ليلهم مستأنسين فلما اصبحوا احتملوا 34 - وحثحثوا الركب فى قساع الغزالة لا يحل عتد نشاط منهم كسل 35 - وجساوزوا هضبة التركى بعد إلى وادى الشظا ما لهم مكث ولا مهل (24) ملتحفا: أى محفوظا بنصر الله وتاييده، كأن النصر يغطيه. الخذلان: الهزيمة. الخل: الفساد: ا) اقلت: رحلت. عيسه: ايلهم تروم: تطلب.
(26) مميراء: متزل فى الطريق إلى مكة ( معجم البلدان 3/ 90 ]. لا ينتابهم : لا يصيبهم.
(27) يمموا: قصدوا. حاجر: موضع قبل معدن النقرة ( معجم البلدان 236/2). والنقرة: من منازل حجاج الكوفة فى الطريق إلى مكة ( السابق 345/5). عرسوا: نزلوا للراحة. الطقل: ررب الش: (28) العسيلة: ماء يجبل القنان شرقى سميراء( معحم البندان 4 /141).
(29) آنوا: أحوا. تنفح: تهب اكناف: جوانب. طيبة: المدينة المنورة. الروح: اثراحة الجذل : الغرح.
(31) مرحا: نشاطا. الوخادة: الإط انمسرعة. البزل: جمع بازل، وهو البعير السن:.
32) مآرب: حاجات. نعمان: واد بينه وبين مكة نصف ليلة [ معجم البلدان /339).
صمدفوا: تحولوا . عذلوا: مالوا وايتعدوا عنها، 23) احتملوا: رحلوا.
(24) حثحثوا: أسرعوا. قاغ الغزالة: منزل فى طريق مكة بعد العقبة ( معجم البلدان .334 (35) وادى الشظا: جبل قرب مكة المكرمة ( معجم البلدان 3/ 391). مكث: انتظار. وجاء عجز البيت فى (1) هكذا، وادى العفيق لهم مكث ولا مهل. وهذا الكلام فيه تناقض
Bogga 309