============================================================
43- فى صلب نوح كان مستودعا فهرعلى الآذى لا يغرق وصلب إبراهيم من أجله رام التار لا يد رق ماء روى من كفه يدفق 4 وكان من متچزه آن غدا ما خوى كفاد تمابه اشع جيشا ضه الخندق 4 ومزود الدوسى فاع جبن اذ زودت من تمره الأوسق فزال عنها التاج والمنطق ه فرسانه اخنت على فارس، 4 وجاهه تهل بعسدما بق بالنفخة من يهعق واء حد شامل يخفق 5 غداله الحوض وفى كفه 5 وهر شفيع منقذ فى غد ن بالخطايا فى لظى مونق 52- يا من نه فى منقبات العلا و فى البرايا نسب معرق ضوآثاره 5 ويرف الم ومفرب الغبراء والشرق (43) الآذى: السرج 44) ضرام البار: جمرها ولهيي 47) المزود: تيس يوضع فيه التمر ونحوه. الذوسى: أبو هريرة ي. الأوسق: جسع وسق، وهر متون ساعا أى نحو مائة فد ح. يشير إلى ما رواد الترمذى والبيهتى وغيرفما عن أبى هريرة قال: اتيت رسول الله عظو بتمرات ( وفى بعض الروايات ذكر أن عدد هدا التصر إحدى وعشرون تمرة] فدعا النبى ي في هذا التمر، ثم قال لابى هريرة: ادغ عشرة، فماكلوا حتى شبعرا، ثم كذلك حتي أكل الجش كه وبقى فى المزود من هذا التمر. قال أبو هريرة: فاكلت منه حياة النبى ظ، واكلت منه حياة ابي بكر كلها، واكلت منته حياة عمر كلها، وأكلت منه حياة عثمان كليا، فلا قتل عنان تهب ما قى بيتى، ونهب المزود. وجاء فى بعض الروايات أن أبا هريرة أخرج من شذا التمر حمسين وسقا فى سبيل الله [ انظر: دلائل البيهفى /109: 111.
48) أخنت عليهم: أهلكتيم السنعق: حزام يجعله الفارس فى وسضه. يقول إن الأمة الاسلامية أزالت ملك الغرس وقضت على قوتهم العسكرية.
(49) يعق: يغشى عليه. النفخة: التفخة فى الصور يوم القيامة (51) لظى: نار. موئق: مقيذ فى (1): من الخطايا فى لظى موبق ولا يتبين معناه، والصراب م البته من النبهانية.
52) متبات: جمن متقبة وهى الغضيلة والمكرمة. معرق: أصيل (3) المخضر: ما اخضر من الارضص كذا فى (1)، وفى التبهانية (الخضراء) وفسرها بالسساء، ولعله أصوب اأنه ذكر الارض فى عجز البيت. الغبراء: الارض:
Bogga 272