ثم إنه واجب أيضًا على أنبائنا أن يقبلوا على قراءة هذا الموروث العظيم، وأن يصبروا على معاناة الكتب، والنفاذ إلى أسرارها، وسوف يجدون متعة لا تشبهها متعة، حتى يقولوا في ثقة واطمئنان:
أفبعد كندة تمدحن قبيلا
والله الحمد في الأولى والآخرة
وكتب أبو أروى محمود محمد الطناحي
مكة المكرمة في: ربيع الأول ١٤٠٥هـ
1 / 40