Mujiz Fi Marajic
الموجز في مراجع التراجم والبلدان والمصنفات وتعريفات العلوم
Daabacaha
مكتبة الخانجي
Lambarka Daabacaadda
الأولى
Sanadka Daabacaadda
١٤٠٦ هـ - ١٩٨٥ م
Goobta Daabacaadda
القاهرة
Noocyada
Bog aan la aqoon
(١) بدأت في إلقاء محاضرات هذا العلم، على طلبة قسم الدراسات العليا العربية، بجامعة أم القرى بمكة المكرمة، زادها الله، وزاد بيتها العظيم تشريفًا وتكريما ومهابة، فإلى جامعة أم القرى الفضل بعد الله تعالى، في كتابة هذا الدليل.
1 / 7
(١) وبمثل هذه الألفاظ الخادعة البراقة يستميلون الشباب، ويوقعونهم في قرار مظلم من الافتتان الكاذب، والشك الموبق.
1 / 8
(١) يقول الدكتور عبده بدوي: "لقد أسلمنا " الشعر المهموس " إلى الشعر المكبوت، بحيث تحول الشعر في جانب منه إلى تخرصات وأوهام وتنهدات، وهذيان حواس، وسيولة لفظية وفكرية معًا". مقدمة كتاب دراسات في النص الشعري.
1 / 9
(١) أباطيل وأسمار ص ٣٧٢.
1 / 10
(١) المرجع نفسه ص٤٣٥، ٤٣٦.
1 / 11
(١) برنامج طبقات فحول الشعراء ص١١٨.
1 / 12
(١) الشيخ سيد الباز هذا كان من فضلاء علماء الأزهر الشريف. ونم طريف ما يذكر أنه ﵀ كان من طبقة المشايخ الذين يدرسون العلوم الرياضية كالحاسب والجبر والهندسة، وقد درست عليه شيئا من ذلك في معهد القاهرة الديني الابتدائي بالأزهر في وائل الخمسينات الميلادية. (٢) من حديث صحفي، حكاه الدكتور محمد محمد أبو موسى، في كتابه: الإعجاز البلاغي ص٧.
1 / 13
(١) إلا ما يكون من بعض الظواهر التي تلتقي فيها اللغات، ويظهر فيها التأثير والتأثر، وما إلى ذلك من نشأة الأصوات واللغات وتدرجها وتطورها، كالذي تراه في مباحث علم اللغة والمقارن، فكل ذلك مما لا يشك عاقل في فائدته وجدواه.
1 / 14
(١) بإثبات الياء. وهي رواية ورش عن نافع. السبعة لابن مجاهد ص٦١٨.
1 / 15
(١) وما خرج عن هذا الأداء الصحيح، فهو من باب الخطأ الصريح الذي يرفض ولا يوقف عنده بتقنين أو تقعيد، كالذي يلحن في كلامه، أو يقرأ شعرًا أو يكتبه غير موزون.
1 / 16
(١) لست أمل من ذكر هذا والكشف عنه. راجع كتاب: مدخل إلى تاريخ نشر التراث العربي ص٨. (٢) هذه الجملة من كلام شيخنا محمود محمد شاكر، العالي، وبيانه الرفيع. (٣) كالذي قاله ذلك الأعرابي وقد حضر مجلس الأخفش ولم يفهم مما سمع شيئًا، فقال: "أراكم تتكلمون بكلامنا في كلامنا بما ليس من كلامنا" الامتاع والمؤانسة ٢/١٣٩.
1 / 17
(١) يقال: أجرت الفصيل: إذا شققت لسانه لئلا يرضع أمه.
1 / 18
(١) المنة، بضم الميم وتشديد النون: القوة. يقال: هو ضعيف المنة، ومنة السير: أضعفه وأعياه. ورجل منين: أي ضعيف، كأن الدهر منه، أي ذهب بمنته. (٢) مقدمة تحقيق تهذيب الآثار - لأبي جعفر الطبري - ص١٥، وشيخنا، حفظه الله، في هذا الكلام العالي الشريف، يصف حاله هو، على جلالة قدره، وعظيم خطره! (٣) هو حارثة بن بدر الغداني، التابعي، ﵁.
1 / 19
(١) ... (٢) ...
1 / 20
(١) الصوى، بضم الصاد، والقصر: جمع صوة، بالضم والتشديد، وهي حجر، يكون علامة في الطريق.
1 / 21
(١) انظر كتابى، مدخل إلى تاريخ نشر التراث ص٧.
1 / 22
(١) وفيه تراجم لغير الشافعية من الفقهاء. (٢) وهذه قضية أخرى، وقد عالجتها في بعض ما كتبت.
1 / 23
(١) أبلس: أي سكت من الحزن أو الخوف. والإبلاس: الحيرة. ومنه قوله تعالى: ﴿فإذاهم مبلسون﴾ الأنعام ٤٤، ومنه سمى إبليس؛ لأنه أبلس عن رحمة الله: أي يئس منها وتحير. (٢) الردغة: بسكون الدال وفتحها: طين ووحل كثير. وفي الحديث: "من قال في مؤمن ما ليس فيه حسبه الله في ردغة الخبال" وجاء تفسيرها في الحديث: "أنها عصارة أهل النار" النهاية ٢/٢١٥.
1 / 24
(١) هكذا يستعملون تلك الكلمة، مرادفة لمعنى الإنتاج الفكري الذي لم يسبق إليه صاحبه، وهم يعتزون كثيرًا بتلك الكلمة، ويشتقون منها صيغة مبالغة، فيقولون: "جهد خلاق" وهي كلمات غثه باردة، إذا استعملت في مجال أعمال البشر. ولكن هكذا قدر الله وقضى، أن نتجرع هذه الغصص، في الصحيفة المقروءة، والكلمة المسموعة، والقصة المحكية! ولا يحتجن أحدّ علينا بأن الاشتقاق اللغوي لا يأبى ذلك، فإن لهذا كلامًا آخر. (٢) يقول الدكتور محمد أبو موسى: "ونقلت هنا إلى شيء مهم، وهو أن اجتهاد أهل الاجتهاد من أئمتنا الكلمة رضوان الله عليهم، لم يكن اجتهادًا في استخراج مسألة من مسألة، أو في استخراج باب من باب، وإن كان ذلك نفيسًا وهو علينا عزيز، وإنما كان يكون اجتهادا في استخراج علم من علم ... " ثم يقول عن الشيخ عبد القاهر: "تأمل بحث القصر الذي أسسه على محاوره ذكية مع نص نقله=
1 / 25