============================================================
وكل مالا يعرف أمذكر هو أم مؤنث : فحقه أن يكون مذكرا ، لأن (1) النآنيث لغير هذه الحيوانات إنما هو تآنيث بعلامة، فإذا لم تكن العلامة،
فالتذكير الأصل ؛ تقول : "قال جبريل وميكال": كما قال الله عز وجل
199 (قل من كان عدوا لحيبريل ) . فأما قول ابن أبى ربيعة : (40 و2 ثلاث شخوض كاعبان ومعبضر فكان مجنى دون من كنت آتتى ~~ف) فإنه لما اضطر جعل الشخص بدلا من امرآة : إذ كان يتصد ها به، (2)
ولذلك قال: كاعبان ومعصر، فأبان.
ونظيره قول الاخر: (
وإن كلابا هذه عشر ابطين وآنت برئ من قبائلها العشر (1) قوله : والحيوانات * هكذا فى النسختين ، رهو جمع غريب، لم نجده فى كنب اللغة ومعجماتها فيما عدا المنجد فى اللغة والأدب والعلوم 161 ففيه * الحيوان كل ما فيه حياة ناطقا كان أو غير نا طقه الجمع : حيوانات* وفدورد هذا الجمع فى بعض النصوص المنأنرة عن عصور الاحتجاج مثل فول البغدادى فى كنابه الفرق بين الفرق 4 11/32: * وقال أهل السنة : إن علوم الناس وعلوم سائر الحبواتات الاثة انواع * وقوله كذلك 48 6/3 : ه وقالوا : إن الله هز وجل يعيد فى الأخرة الناس وسائر الحيواتات التى ماتت فى الدنيا) (2) فى د : هوميكائيل* (3) سورة البقرة 2/ 97 وهذه الآية الكريمة لاشاهد فيها على ما بقوله المبرد ؛ لأن الفعل فيها ليس حبربل، وانما هوللعدر (1) فى د: هفكان حى ... دمقصره رهو تحريف واليت فى ديوانه ص 92 وكشاب صيبويه 17014 والمخصص 117/17 وفيها : فكان نصيرى رالعينى على هامش الخزانة /83ه رأضداه أبي الطيب 2 /11ه وهو غير منسوب فى العقد الفريد 484/2 والمقنضب للبرد 148/2 (5) فى د : "أره وهو تحريف (2) فى د: دولذلك على ماكان ومقصر وهو تحريف غريب : (7) البيت للنواح الكلابى فى العبى على هامش الخزانة / 484 وعلى ها مش الأشمون 4 31 والدرر اللوامع للشنقبطى 4/2 .* ولرجل من ينى كلاب فى كناب سيبويه 174/2 والشننمرى 4/2 7 وغير منسوب فى المذكر والمؤنث للفراء 10/16 والعقد الفريد 284/2 والمقنضب لارد148/2
Bogga 107