============================================================
46696 46/62666
ومنه : وأما قوطم أن الاتحاد عبارة عن صيرورة علين : علم الابن وعلم( وعدم الاثتلاف، حتى أوقعهم فى أوهية الأوهية الموجبة للتلاف ، وليست أقوالحم الانسان ، عليا واحدا ( أعنى عليا بذات الجوهر الموصوف بالاقانيم) فهو يبطلجحة إلى أصل ، ولا سائغة فى عقل ، ولا مؤيدة تصحيح تقل ، على أته لم يبق تخصيص الانحاد لما كان عائدا إلى العلين فقط وكان هذا الاتحاد بين هذين الطين منهم أحد فى هذا الزمان ، ولا ثبت شىء من اعتقاداتهم الفاسدة فى مكان ، بل لم يزل الآباء جتهدين فى جهادهم ، إلى أن عفوا آثار فسادهم ودحضوا سوء انما هو فى النسبة إلى معلومهما: ومنه: أن العلين إذا تعلقا بمعلوم واحد بالنسية كنسبة العلم بأن الأربعة ضعفعتقادهم.
اا ب ى اتان له نحته جر مى ييه س اربب هبع- متحدة ولم يكن ذلك مستحيلا، ولو فرضنا ذلك لكان جائزا ولفرض منه 1- ملة تدعى السبتية(1) وجود مثل ذلك الاتحاد بين شخصين حدثين فضلا عن محدث وقديم . وكان كل وأحدمن ألهدنين له ذلك الاتحاء اللى كن ماملا للسيح. وهذا ملاف الاصل ( وم يقابا البهورد النبي دخوا لنصراية بقلوب قيد قية، وكاواير ون أن يوم السبت أحق التوقير وتقريب القرابين من يوم الاحد . ويقولون بأن التوراة المقرر ومنه : وأما قولهم أن المسيح عبارة عن جوهرين(قديم ومحدث) متحدين أحق بأن تقرأ على الجماعة بعد الكتب كلها من الانجيل . وقالوا : ليس ينبغى أن بالعلم والمشيثة ، مع قولهم بأن مريم ولدت المسيح ، فتكون مريم إذأ قد ولدت يبطل الختان ، ولا تعطل السنن التى فى التوراة ولاوصاياها كلها ، ولا يعمل للفصح إلا كما أم به فيها . واحتجوا فى ذلك فقالوا "إن الكتب الحديثة ليست جوهرين (قديما وحدثام متحدا بالعلم ، وهذا القول باطل : ثم وقولهم : إن الافعال الإلهية للاهوت بمفرده يمنع أن يوصف المسيح بشىء مضادة العتيقة ويزعمون مع تعصبهم لليهودية أنهم لصارى حقون . وهؤلاء هم الذين قال فيهم بولس الرسول * احذروا الذثاب الخاطفة ، واحذروا الختان ، منها إذكان الذى أحيا وأبرأ جوهر القديم ، والقديم ليس بمسيح: وطائفة الأرمن يقولون على ما يحكى عنهم : أن جسم المسيح لطيف ألطف منواحذروا الكلاب السوه، : سائر الاجسام البشرية ، ولما رد عليهم ذلك بما تضمنته الكتب الشرعية من2 مل تدعى السيمويية : مساواته للأجسام البشرية فى كل شىء ما خلا الخطيئة اعتذروا بأته إنما قالوا ذلك وهم حزب سيمون الساحر الذى رام أن يشترى نعمة الروح القدس بالدراهم .
لكونه لم يتكون من نطفة ، ولا قيل أنه كان له منى ، وهم مواققون ليعقوبة وكانوا يسمونه باسم سمعان السليح ويقولون أنه ابن الله وقوته الخفية، وأنه سمع على ذكر الطبيعة الواحدة والمشيثة الواحدة . ولهم عوائد ابتدعوها وانفردوا حن الله الذى بعثه لخلاصهم ، فسموه لذلك و سمعونا * . ثم أن الحواريين سموء بها ، ولم تمنعهم اليعقويية بالقربان عتدهم لاجلها .
به سيمون الساحر، (كتاب المجدل - وأنه سمع واطلع ، وغير بالخلاتق ، وأن لله بعثه للعالم لخلاص البشر بيديه) وأحدث عجاتب كثيرة بسحره، وعمل له (ف) فصل فى ذكر الملل المخالفة وما قالته كل طائفة من تشعت آراؤهم ، واختلفت أهواقهم ، وابلام الشيطان بالاخثلاف(1) مذه ال خلاف شبة السمتين العروفين باسم و الادفتت ، القين ظهروا عديا
Bogga 32