============================================================
40/62666 640/62696067 4 24 وتنبا ملاخيا على مجيثه الثانى، قبل ورود يوم الرب العظيم . وكان فى زمن
ى وهو حجاوس أخاب بن رميزى ملك إسرائيل وازبال زوجته .
من سبط لاوى ، من بنى هرون الكاهن . وقيل إنه ابن شالتان . وفى بعض و صنع من العجائب سبعة ، وهى : النسخ ابن كر سفاو.
(1) أنه ربط السماء وجلب الفحط على الأرض تفبأ فى السنة الثانية من ملك داريوس الملك . وكان فى سبى بابل ، ثم رجع فى (2) أنه بارك دقيق الأرملة التى فى صارفية صيدا وزيتها، فلم يفرغا حتى الرجعة إلى يروشليم، ومات بها فى العشرين من كيمك. وسبق التجسد بأربعماثة وثلثين أخصبت الارض.
سنة. ودفن فى قبر الكمنة (3) أنه أحيا ولدها ، وهو يونان النبى: ملاخى وهو ملاخيا: (4) وأنه استنزل النار من السماء بكلمته ، فأحرقتهم مارله بالهبران ملاكى . رهو حررا وايل عواربا (وليس هر ابن شلاييل(4) اله مل على الديسه الر ترتم ارا صوت تارامن اساء بسلاة ناحرقها.
المسمن عازار) أحد الثلثة فتية . وتفسير اسمه والرسول،: (9) أنه صلى فأمطرت السماء على الارض: (حاشية) : ذكر أنه أول الاثنى عشر نبيا الصغار . وهو الذى دون كتاب إنه لما أتته رؤساء الخسين يطلبونه إلى الملك ، أحدر النار من السماء : كانت ولادته بعد رجوع بنى [سرائيل من بابل . ومات على فراشه فى ثامن طوبة.)أته شق الآردن ، وجازه وقت رفعه .
حاشية (: قيل انه كان اشقر اللون ، وله منطقة جلد مشدودة فى وسطه .
زكريا بن براشيا بن براخيا : تنبا فى السنة الثانية من علسكه داريوس . وكان كاهنا من سبط لاوى من خدة وكان أبوه قد رأى فى المنام . عند ولادته ، كان اناسا أتوه . فلا ولد ، در جوه نى تار عوضا من الحرق ، وأطعموه من جسم النار .
آل أبيا . وهو والد يوحنا المعمدانى . وسبى إلى بابل . وتوفى قى *1 من أمشير.
وذكر المنبجى (1) أن أباه رأى فى يوم مولده أنه يصعد إلى السماء بلهيب النار فى نسخة : أنه يعرف بصاحب النحل . وكان من أرض سابيا . ورجع من .
بابل وهو شيخ . ولما توفى نقل جسده إلى الاسكندرية . ودفن بدير الزجاج): (1) المتبجى : هو * محبوب بن قسطنطين أسقف منبح (وهى مديتة فى الأنبياء الكبار الذين تضمنهم كتاب أسفار الملوك كوريا ، سمالى شرق حلب) لطائفة الروم الملكيين . له كتاب العنوان الكامل ايليا التسبيتى بن عونا بن علقاب من سبط لاوى من قبيلة مرون . ومديفضائل الحكمة ، وهو تاريخ شامل من الخليقة إلى أيامه ، طبعه الاب لويس ان وكد نبها تسى تسمقى امن كورة حلداد: وكن قيررا وابك كنواب ض: وطاشه عبوب، (ويرف ايصا بابهاير س] ذ عني الاول من القرن العاشر ، ومات حوال سنة 9،2 م : راحع ما كتبه كفة الاصنام . وذهب إلى وادى حوريب بأس الله ، وكانت الغربان تأتيه ب مورج جراف (354) فى و تاريخ الادب العربى المسيحى ، الجزء الثانى (روما غدوة وعشية . وربط السماء بكلمة فيه، فلم تمطر على الارض ثلثة سنين وستة ان 1)، ص 29 -41 ( باللغة الالمانية) وأصعده الله إلى السماء ، وكان رفعه فى السادس من طوبة .
Bogga 242