============================================================
640/62696067 46/62666
كر فى القانون الثانى والثمانين من قوانين السليحيين التى أوردها كتاب فقه (83) النهى عن تكهين عبد بغير علم سيده (84) النهى عن التمسك برياسة جندية وكهنوت (85) فيمن يشتم ملسكا أو رنيسأ (86) يتضمن - تعيين الاسفار التى انصارى، تلو الكتب العتيقة والحديثة التى أوردها بقرامتها ثمانية أسفار التى قرأ فى العتيقة والحديثة - وآخره قال : ووالأوامر لكم يا أساقفة من قبلى أنا كتيها الاساقفة على يد اقليمس يتضمن الاسرار التى لا تظهر لكل أحد .
قليمس فى ثمانية كتب صارخة مصرخة لا يحب أن تظهر على كل لاجل السرائر ثم ختموها بأن الذى يطيعها يكون له السلام من الله ، والذى لا يطيعها له فها وتدبير نا نحن الرسل، ... الخ (87) هذه القوانين التى رتبناها لسكم من جهتنا اذاب الدائم - ولعلها تكون هذه ...
أيها الاساقفة -ثم0 وفى النسخة - المنقول فيها ، أن أنبا مرقس ابن زرعة شطب على النسخة التى فصل فى ذكر القوانين الفرادى
من الآباء العلياء المعليين والبطاركة المتقدمين ، من له قوانين بما يعتمد نقلت منها على القوانين الرسولية .. الاثنين وسبعين أنها تقريع الثمانية كتب المذكورة، وأنه كتب فى آخر الكتاب الثانى من القوانين الرسولية الذى هو وما يتجنب، وما يحل وما يحرم، فبعضها صدر ضمن رسائل منهم الى شعيهم أو ال أساقفتهم ، وبعضها دون عنهم ليعمل به - وإن كانت مستخرجة من الأصول 6 قانونا . إنها هى الواحد وثما نون قانونا الرسولية وقال الناسخ : "إنها موافقة لهذا الكتاب فى النص لا فى العدد وتلا ذك المقدم ذكرها مستنبطة من الفصول المبدىء فى هذا الدلال حصرمما، فأردت كتاب اه "كتاب الدسقواية، وهى وصايا الرب للاميذه ، وشطب عليه اهل عليها أيضا لإحاطة العلم بها ، واستنباط ما يحتاج اليه فيما .
شرح العهد وتفسيره . وأوائله كأوائله يتضمن ذكر تمام العالم ، والمدبرين، قوانين وضعها أنبا كيرلس البطريرك وما سوف يكون من الملوك ، والآيات التى تكون على الأرض ، واضطراب فى ملكه أمير الجيوش بدر يتقدمه، إليه لوضعها شعوب البيعة بسبب الشدائد، وصفة المضادة ظلالته وغير ذلك . . . وعدة فصوله 28 آخرها فى بقية أوقات الصلوات والسواعى التى رتبها الرب وقننها والظاهرحاشية ، دلت سير الآباء البطاركة على انه لم يقدم بطريرك على الكرسى الرقى بهذا الاسم بعد أنبا كير لس الكبير إلا السابع والستين من البطاركة، أته مختصر العهد لشبهه به فلذلك لم أكرره،: واللائح بقرينة الحال وملازمة الأقوال أن قوانين الرسل المتقدم شرحه وأقام تسع سنين وأحد عشر شهرا ، وبدالتها : و من كير لس عبد يسوع المسيح أول الفهرست - ربما يكون تقربع هذه الكتب الثمانية كما ذكر أنبا مرقس ابن الاى هو بنعمة الله وأحكامه - الغير مدركة ولا معقولة - بطريرك المدينة العظمى الاسكندرية، ومصر وأعمالها ، والخس مدن ، والنوبة والحبشة ... إلى جماعة ورعه وهذا - لم يورد الذين عنوا بجمع القوانين وتلخيصها من هذه الكتب شيئلخوة الاساقفة الاطهار - حفظهم الله بيمينه الحصين - وجماعة الاولاد الاحباء واكتفى بتلك :. وهم البطريرك أنبا غيريال بن تريك ، وأنبا ميخائيل مطرانوس ، والشمامسة ، والشعب المسيحى الارثوذكى - المحب لله ،.
دمياط ، والصفى بن العسال ، والقس أبو الفرج بن الطيب النسطورى ، إلا أنه... ويتلو ذلك الدعاء لهم ، واظهار التواضع لله وغير ذلك) .
Bogga 198